أخذتها الريشة والألوان إلى «رسوم» الأطفال بعيداً عن الأسلوب الواقعي والتعبيري والتجريدي.. استهواها هذا الفن لخصائصه الطفولية؛ الشفافية والتسطيح والتلقائية العفوية والمبالغة في التعبير فرسمت بعقلية «طفل».. وانتقلت برسوماتها محلياً لتنطلق به عالمياً عبر تقديمها ورشاً عملية في جدة وجاكرتا.. إنها الفنانة التشكيلية رهيفة بصفر.
إذن، ما الرسالة الإبداعية التي تود إيصالها من هذا الفن المختلف عن الحركة التشكيلية؟.. تجيب بابتسامتها المعروفة: أسلوبي يلامس وجدان المتلقي من زاوية الطفل الكامن بأعماقه، واستعنت برسمي على مشاهد وذكريات الطفولة التي نثرتها في لوحاتي.
وترى رهيفة أن الحركة التشكيلية السعودية فيها حراك واسع وتغذية بصرية ومشاركات متنوعة مكثفة.
تضيف: فزت بالمركز الثالث بلوحة «الكعبة» في معرض نبض الذي أقيم في «إتيليه جدة» على مستوى مركز وسط جدة عام 1432.
إذن، ما الرسالة الإبداعية التي تود إيصالها من هذا الفن المختلف عن الحركة التشكيلية؟.. تجيب بابتسامتها المعروفة: أسلوبي يلامس وجدان المتلقي من زاوية الطفل الكامن بأعماقه، واستعنت برسمي على مشاهد وذكريات الطفولة التي نثرتها في لوحاتي.
وترى رهيفة أن الحركة التشكيلية السعودية فيها حراك واسع وتغذية بصرية ومشاركات متنوعة مكثفة.
تضيف: فزت بالمركز الثالث بلوحة «الكعبة» في معرض نبض الذي أقيم في «إتيليه جدة» على مستوى مركز وسط جدة عام 1432.