لم تشتت لغة الأرقام وحسابات اللوغاريتمات ذهن الإعلامية ناهد أنديجاني في المضي قدما نحو طريقها لتحقيق حلمها، وبالرغم من تخصصها في الرياضيات، إلا أن «لغة الضرب والقسمة» حفزتها للتخطيط الجيد انطلاقا من عملها مراسلة لصحف ومجلات عدة، الذي بدأته فور تخرجها من الجامعة، وصولا إلى توليها منصب مدير تحرير بمجلة ماري كلير بالسعودية.
ولم تكتف ناهد ببقائها في عالم الصحافة ركضا وراء الأخبار، وصنعا للتقارير والتحقيقات الصحفية، بل وضعت نفسها سيدة للحدث نفسه، من خلال بناء شركة خاصة للعلاقات العامة «Public relations» وضعت لبناتها الأولى يوما بعد يوم، لتستفيد من إرث العلاقات الصحفية في دفع شركتها إلى الواجهة.
بدأت أنديجاني في شركتها منذ 4 سنوات، لتتولى -حسب قولها- «تنظيم العديد من المناسبات والفعاليات، بالإضافة لتسويق منتجات عملائها عبر مواقع السوشال ميديا»، وترى أنها حرصت في كل مسيرتها على «أن نكون مبدعين ومفكرين، وبعيدين عن التقليد».
وأضافت، أحد أسباب إنشائي لمؤسستي الخاصة اهتمامي بكل ما يخص المرأة في الفاشن والبيوتي، كما أدعم جمعية زهرة لسرطان الثدي منذ سنتين، ونقوم سنوياً بعمل فعالية خاصة بأعضاء ومنسوبي الجمعية لنقل رسالة جمعية زهرة للجمهور.
وحول التحديات والصعوبات التي واجهتها في مجال العلاقات العامة، قالت أنديجاني: «لم تواجهني العديد من الصعوبات خلال إنشاء المؤسسة، وذلك يعود للدعم المقدم للمرأة من الجهات الحكومية والمختصة، إذ سارت جميع إجراءات إنشاء المؤسسة بسلاسة».
ولم تكتف ناهد ببقائها في عالم الصحافة ركضا وراء الأخبار، وصنعا للتقارير والتحقيقات الصحفية، بل وضعت نفسها سيدة للحدث نفسه، من خلال بناء شركة خاصة للعلاقات العامة «Public relations» وضعت لبناتها الأولى يوما بعد يوم، لتستفيد من إرث العلاقات الصحفية في دفع شركتها إلى الواجهة.
بدأت أنديجاني في شركتها منذ 4 سنوات، لتتولى -حسب قولها- «تنظيم العديد من المناسبات والفعاليات، بالإضافة لتسويق منتجات عملائها عبر مواقع السوشال ميديا»، وترى أنها حرصت في كل مسيرتها على «أن نكون مبدعين ومفكرين، وبعيدين عن التقليد».
وأضافت، أحد أسباب إنشائي لمؤسستي الخاصة اهتمامي بكل ما يخص المرأة في الفاشن والبيوتي، كما أدعم جمعية زهرة لسرطان الثدي منذ سنتين، ونقوم سنوياً بعمل فعالية خاصة بأعضاء ومنسوبي الجمعية لنقل رسالة جمعية زهرة للجمهور.
وحول التحديات والصعوبات التي واجهتها في مجال العلاقات العامة، قالت أنديجاني: «لم تواجهني العديد من الصعوبات خلال إنشاء المؤسسة، وذلك يعود للدعم المقدم للمرأة من الجهات الحكومية والمختصة، إذ سارت جميع إجراءات إنشاء المؤسسة بسلاسة».