اعتبرت الطالبة الفائزة بأفضل شاعر فصحى في أولمبياد جامعة الطائف منال عبدالله الذيابي، فوزها تأكيدا على أن جامعة الطائف تعتني جيدا بالمواهب وحريصة على مساعدتهم في شتى الأنواع، لتتشكل اتجاهاتهم، وتتحقق أحلامهم.
وفيما عبرت منال عن عظيم سعادتها بهذا الفوز خصوصا أنها وفقت في الكلمات فكان عملها جيدًا لتستحق الجائزة، ما زاد من سعادتها أكثر هو شعور الفرح والفخر الذي لامس قلوب المقربين منها.
وأشارت إلى أن عدد المشاركين والمشاركات في مجال الشعر الفصيح كبير جدا من جميع الكليات والمنافسة شريفة، تبادلنا خلالها الخبرات واستفدنا كثيرًا من آراء أعضاء لجنة التحكيم سواًء كانت نقدًا أم ثناءً، وعدد اللجنة ثلاثة أكاديميين وجميعهم أساتذة في الشعر والنقد ونتخذهم قدوة، وعن موهبتها في الشعر إشارت إلى أنها تشكلت بداياتها من الصف الأول متوسط بدعم كبير من أستاذتها منيرة السالمي «كان لها الفضل بعد الله في اهتمامي الكبير بالشعر الفصيح والشعبي».
وحول إقامة أمسيات شعرية داخل الجامعة بينت أنها شاركت في أصبوحات شعرية كثيرة بها خلال السنوات الثلاث الماضية، كما أنشأت الجامعة برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل أكاديمية الشعر العربي التي تخدم الشعر والشعراء من داخل الجامعة وخارجها، ولديها مشاركات في المعارض المقامة في مدينة الطائف.
وعبرت عن شكرها لجامعتها «أقدم شكري لجامعتي العظيمة التي هيأت لطلابها وطالباتها الفرص لاكتشاف مواهبهم وتنميتها».
يذكر أن منال الذيابي، فازت بمشاركتها بقصيدة «شعورٌ غزير»، التي وصفت فيها حال الحزن الذي لا يُنفس عنه إلا بانسكابه على الأوراق على هيئة شِعر وفي مطلعها قالت:
إذا حلّ ليلي تستفيق مواجعي
فأترك ميلافي وآتي بموقدي
وأُشعل من نارٍ بصدري لهيبُها
قناديلُ تهديني سبيلي فأهتدي
وفيما عبرت منال عن عظيم سعادتها بهذا الفوز خصوصا أنها وفقت في الكلمات فكان عملها جيدًا لتستحق الجائزة، ما زاد من سعادتها أكثر هو شعور الفرح والفخر الذي لامس قلوب المقربين منها.
وأشارت إلى أن عدد المشاركين والمشاركات في مجال الشعر الفصيح كبير جدا من جميع الكليات والمنافسة شريفة، تبادلنا خلالها الخبرات واستفدنا كثيرًا من آراء أعضاء لجنة التحكيم سواًء كانت نقدًا أم ثناءً، وعدد اللجنة ثلاثة أكاديميين وجميعهم أساتذة في الشعر والنقد ونتخذهم قدوة، وعن موهبتها في الشعر إشارت إلى أنها تشكلت بداياتها من الصف الأول متوسط بدعم كبير من أستاذتها منيرة السالمي «كان لها الفضل بعد الله في اهتمامي الكبير بالشعر الفصيح والشعبي».
وحول إقامة أمسيات شعرية داخل الجامعة بينت أنها شاركت في أصبوحات شعرية كثيرة بها خلال السنوات الثلاث الماضية، كما أنشأت الجامعة برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل أكاديمية الشعر العربي التي تخدم الشعر والشعراء من داخل الجامعة وخارجها، ولديها مشاركات في المعارض المقامة في مدينة الطائف.
وعبرت عن شكرها لجامعتها «أقدم شكري لجامعتي العظيمة التي هيأت لطلابها وطالباتها الفرص لاكتشاف مواهبهم وتنميتها».
يذكر أن منال الذيابي، فازت بمشاركتها بقصيدة «شعورٌ غزير»، التي وصفت فيها حال الحزن الذي لا يُنفس عنه إلا بانسكابه على الأوراق على هيئة شِعر وفي مطلعها قالت:
إذا حلّ ليلي تستفيق مواجعي
فأترك ميلافي وآتي بموقدي
وأُشعل من نارٍ بصدري لهيبُها
قناديلُ تهديني سبيلي فأهتدي