الأمريكية غريتا غيرويغ، مخرجة الأفلام الصاعدة، نشرت آخر افلامها المقتبسة من الرواية الأمريكية المحبوبة (نساء صغيرات) من وجهه نظر نسوية حديثة. القصة تتحدث عن أربع أخوات تعبر كل واحدة منهن عن جزء مختلف من معاناة النساء في أواخر القرن التاسع عشر، فكل واحدة منهن تمتلك طموحا ونظرة مختلفة للعالم.
وأظهرت المخرجة علامتها بمحاكاة القصة الأصلية لكاتبة الرواية، لويزا ألكوت، حيث جعلت غريتا بطلة القصة، جو مارش، تعاني من نفس الصعوبات التي عانت منها لويزا في نشر قصصها وبمطالب من محررها وجمهورها بتغيير محتوى الإحداث، حيث اضطرت لويزا للخضوع للمطالبات وتزويج جو بنهاية القصة، لكن جو هذه المرة قررت عدم تزويج بطلة قصتها. بالإضافة إلى ذلك، قامت المخرجة بإرفاق بداية الرواية التابعة لنساء صغيرات التي تدعى أولاد صغار، في نهاية نسختها السينمائية، حيث نرى جو متزوجة وتعمل كمعلمة بمدرسة خاصة أنشأتها مع زوجها لتعليم واحتضان أولاد من مختلف طبقات المجتمع، وتكون بذلك مطمئنة ومحققة لأحلامها.
وأظهرت المخرجة علامتها بمحاكاة القصة الأصلية لكاتبة الرواية، لويزا ألكوت، حيث جعلت غريتا بطلة القصة، جو مارش، تعاني من نفس الصعوبات التي عانت منها لويزا في نشر قصصها وبمطالب من محررها وجمهورها بتغيير محتوى الإحداث، حيث اضطرت لويزا للخضوع للمطالبات وتزويج جو بنهاية القصة، لكن جو هذه المرة قررت عدم تزويج بطلة قصتها. بالإضافة إلى ذلك، قامت المخرجة بإرفاق بداية الرواية التابعة لنساء صغيرات التي تدعى أولاد صغار، في نهاية نسختها السينمائية، حيث نرى جو متزوجة وتعمل كمعلمة بمدرسة خاصة أنشأتها مع زوجها لتعليم واحتضان أولاد من مختلف طبقات المجتمع، وتكون بذلك مطمئنة ومحققة لأحلامها.