انتهى المخرج الكندي مصطفى كشواري من تصوير أول فيلم سينمائي حول فايروس كورونا المستجد، فيما تستهل أحداثه بالعودة إلى إثارة ظاهرة «الهوس» من الأشخاص الصينيين عند بداية انتشار الوباء. ووفق موقع «فوكس» الأمريكي، تم تصوير فيلم «كورونا» في بداية مارس الماضي، بكندا، قبل تصنيف فايروس كورونا المستجد وباء عالميا من جانب منظمة الصحة العالمية.
وتدور أحداث الفيلم حول قصة 6 أشخاص ينتمون لجنسيات مختلفة عالقين داخل مصعد، وفي لحظة تعطس فتاة ذات ملامح آسيوية يسيطر الخوف على الآخرين ويجبرهم على بذل جهدهم من أجل إنقاذ أنفسهم من هذا المأزق الكبير. بدوره، أوضح مخرج العمل في تصريحات صحفية لوسائل إعلام كندية، أن الفكرة جاءته حين كان في مصعد يقرأ أخبارا عن تعرض السياح الصينيين لمضايقات من قبل البعض في مناطق عدة حول العالم، لافتا إلى أن الغاية من الفكرة هي إظهار الوجه الآخر من تداعيات انتشار العدوى على نفوس المجتمعات التي لم ينشأ الفايروس في أوساطها.
وتدور أحداث الفيلم حول قصة 6 أشخاص ينتمون لجنسيات مختلفة عالقين داخل مصعد، وفي لحظة تعطس فتاة ذات ملامح آسيوية يسيطر الخوف على الآخرين ويجبرهم على بذل جهدهم من أجل إنقاذ أنفسهم من هذا المأزق الكبير. بدوره، أوضح مخرج العمل في تصريحات صحفية لوسائل إعلام كندية، أن الفكرة جاءته حين كان في مصعد يقرأ أخبارا عن تعرض السياح الصينيين لمضايقات من قبل البعض في مناطق عدة حول العالم، لافتا إلى أن الغاية من الفكرة هي إظهار الوجه الآخر من تداعيات انتشار العدوى على نفوس المجتمعات التي لم ينشأ الفايروس في أوساطها.