لا أتوقف عن قضم أظافري خلال التفكير خوفاً من المستقبل، كيف يمكنني التخلي عن هذه العادة وما السبب وراءها؟
يجيب الأخصائي النفسي الإكلينيكي خالد العايد، بأن عادة قضم الأظافر توجد عادة عند الأطفال وبالسن المبكرة من بعد ٤ سنوات وأحيانا قبل هذه السن وتمتد إلى سنوات متقدمة قد تستمر إلى سن الرشد وأكبر، وبعضها تتحول من قضم الأظافر إلى سلوكيات أخرى مثل شد الشعر أو مسك الملابس.
وأشار العايد إلى أن هذه السلوكيات هي علامات ودلالات في غالب الأحيان إلى وجود توتر وقلق لدى الشخص، وهذه سلوكيات لتخفيف علامات التوتر، ولذلك يلجأ البعض لها. وأضاف: «أسباب التوتر كثيرة ومختلفة ولكن يجب معرفة هذه الأسباب لدى الشخص ودراسة الحالة بشكل كامل لمعرفة لماذا وجد التوتر، وهل هناك خوف من أشياء معينة أو خوف من مواجهة مواقف، أو انخفاض مستوى الثقة بالنفس أو انخفاض بصورة الذات عند الكبار والصغار».
وأشار أيضاً: «لمعالجة هذه الحالات لا بد من معرفة الشخص والظروف المحيطة التي تجعل هذا الإنسان متوترا بالأصل، وهل هذا التوتر دائم أم مؤقت أو له مواقف محددة أم باستمرار، كل هذه تدخل من العوامل في علاج الحالات».
ونوه المعالج والأخصائي العايد قائلاً: لمعالجة مثل هذه الحالات لا بد أن نغير بعض السلوكيات التي تجعل الشخص يضع أصابعه أو يديه قريبة من الفم، حيث يطلب منهم أن يبعدوا أصابعهم وأن تكون بعيدة عن منطقة الفم، وأيضا من أساليب العلاج حمل أشياء باليد كالقلم، والكبير بالسن يضع المسبحة بيده، ويمكن للشخص أن يكتف يديه، هذه الطريقة تسمح له بالسيطرة على حركة اليد وأن يبعدها عن منطقة الوجه، والأهم للتخلص من القلق معرفة الأسباب ومواجهتها وعدم تجاهلها.
يجيب الأخصائي النفسي الإكلينيكي خالد العايد، بأن عادة قضم الأظافر توجد عادة عند الأطفال وبالسن المبكرة من بعد ٤ سنوات وأحيانا قبل هذه السن وتمتد إلى سنوات متقدمة قد تستمر إلى سن الرشد وأكبر، وبعضها تتحول من قضم الأظافر إلى سلوكيات أخرى مثل شد الشعر أو مسك الملابس.
وأشار العايد إلى أن هذه السلوكيات هي علامات ودلالات في غالب الأحيان إلى وجود توتر وقلق لدى الشخص، وهذه سلوكيات لتخفيف علامات التوتر، ولذلك يلجأ البعض لها. وأضاف: «أسباب التوتر كثيرة ومختلفة ولكن يجب معرفة هذه الأسباب لدى الشخص ودراسة الحالة بشكل كامل لمعرفة لماذا وجد التوتر، وهل هناك خوف من أشياء معينة أو خوف من مواجهة مواقف، أو انخفاض مستوى الثقة بالنفس أو انخفاض بصورة الذات عند الكبار والصغار».
وأشار أيضاً: «لمعالجة هذه الحالات لا بد من معرفة الشخص والظروف المحيطة التي تجعل هذا الإنسان متوترا بالأصل، وهل هذا التوتر دائم أم مؤقت أو له مواقف محددة أم باستمرار، كل هذه تدخل من العوامل في علاج الحالات».
ونوه المعالج والأخصائي العايد قائلاً: لمعالجة مثل هذه الحالات لا بد أن نغير بعض السلوكيات التي تجعل الشخص يضع أصابعه أو يديه قريبة من الفم، حيث يطلب منهم أن يبعدوا أصابعهم وأن تكون بعيدة عن منطقة الفم، وأيضا من أساليب العلاج حمل أشياء باليد كالقلم، والكبير بالسن يضع المسبحة بيده، ويمكن للشخص أن يكتف يديه، هذه الطريقة تسمح له بالسيطرة على حركة اليد وأن يبعدها عن منطقة الوجه، والأهم للتخلص من القلق معرفة الأسباب ومواجهتها وعدم تجاهلها.