رغم أن الموهوبة وطن صالح الشادي لم تتجاوز الـ15 من عمرها، إلا أنها تمتلك كثيرا من القدرات في العديد من المجالات تفوق سنها بكثير، متأثرة بالجو الأسري الذي نشأت فيه، فوالدها الشاعر والفنان صالح الشادي، ووالدتها أستاذة الكيمياء الدكتورة آلاء محمود.
وتميزت وطن في العديد من المجالات، منها الرياضيات والعلوم والموسيقى والفن التشكيلي، إضافة إلى قدرتها على التعبير إلقاء ولونا، فضلا عن إحساسها بالمسؤولية تجاه مجتمعها، تجسد ذلك بمشاركتها أخيرا في مبادرة «أبدع من بيتك»، التي أطلقتها الجمعية السعودية للفنون التشكيلية، لتحث الجميع على التباعد الاجتماعي والبقاء في المنزل، ريثما تزول مخاطر وباء كورونا.
وأظهرت وطن نبوغا وتفوقا منذ يومها الأول على مقاعد الدراسة، وبدأت الرسم منذ أن كانت في الخامسة من عمرها، فكانت ترسم كل ما تراه أمامها، موظفة خيالها الواسع ومزجته بالواقع، وشاركت في كثير من المعارض المدرسية في المناطق المختلفة، وفقا لمقر عمل والدها.
وتأثرت وطن في الرسم بالأسلوب الانطباعي، وخاضت في جميع مدارس الفنون البصرية والبورتريه، مستلهمة أفكارها من العديد من الفنانين العالميين أبرزهم فان جوخ، وسيلفادور دالي.
وتعددت مواهب وطن، لتبدع في الموسيقى وتشارك بفعالية في العديد من المناسبات كفنانة وعازفة آلة الكمان، تقدم مقطوعات مفعمة بالإحساس والطرب التي تتسلل إلى الأسماع دون استئذان، فضلا عن شخصيتها القيادية ولباقتها في الحديث وقدرتها على الإقناع والتأثير في الآخرين.
وحصدت وطن كثيرا من الجوائز في المجالات التي شاركت فيها، مثل الرسم والفن التشكيلي والموسيقى، وتجتهد لتطوير قدراتها بالقراءة والاطلاع والتدريب ومتابعة المستجدات في الأنشطة التي تزاولها.
وقالت الدكتورة آلاء محمود لـ«عكاظ»: «أجد نفسي في ابنتي وطن، فهي نسخة مني وتذكرني بطفولتي وتفكيري»، مشيرة إلى أن والدها ملهمها الأول، لأنه شاعر وفنان ومتعدد المواهب، إضافة إلى أنه أسهم في تشكيل هويتها بتشجيعه وتقديم نصائح تربوية لها.
وتميزت وطن في العديد من المجالات، منها الرياضيات والعلوم والموسيقى والفن التشكيلي، إضافة إلى قدرتها على التعبير إلقاء ولونا، فضلا عن إحساسها بالمسؤولية تجاه مجتمعها، تجسد ذلك بمشاركتها أخيرا في مبادرة «أبدع من بيتك»، التي أطلقتها الجمعية السعودية للفنون التشكيلية، لتحث الجميع على التباعد الاجتماعي والبقاء في المنزل، ريثما تزول مخاطر وباء كورونا.
وأظهرت وطن نبوغا وتفوقا منذ يومها الأول على مقاعد الدراسة، وبدأت الرسم منذ أن كانت في الخامسة من عمرها، فكانت ترسم كل ما تراه أمامها، موظفة خيالها الواسع ومزجته بالواقع، وشاركت في كثير من المعارض المدرسية في المناطق المختلفة، وفقا لمقر عمل والدها.
وتأثرت وطن في الرسم بالأسلوب الانطباعي، وخاضت في جميع مدارس الفنون البصرية والبورتريه، مستلهمة أفكارها من العديد من الفنانين العالميين أبرزهم فان جوخ، وسيلفادور دالي.
وتعددت مواهب وطن، لتبدع في الموسيقى وتشارك بفعالية في العديد من المناسبات كفنانة وعازفة آلة الكمان، تقدم مقطوعات مفعمة بالإحساس والطرب التي تتسلل إلى الأسماع دون استئذان، فضلا عن شخصيتها القيادية ولباقتها في الحديث وقدرتها على الإقناع والتأثير في الآخرين.
وحصدت وطن كثيرا من الجوائز في المجالات التي شاركت فيها، مثل الرسم والفن التشكيلي والموسيقى، وتجتهد لتطوير قدراتها بالقراءة والاطلاع والتدريب ومتابعة المستجدات في الأنشطة التي تزاولها.
وقالت الدكتورة آلاء محمود لـ«عكاظ»: «أجد نفسي في ابنتي وطن، فهي نسخة مني وتذكرني بطفولتي وتفكيري»، مشيرة إلى أن والدها ملهمها الأول، لأنه شاعر وفنان ومتعدد المواهب، إضافة إلى أنه أسهم في تشكيل هويتها بتشجيعه وتقديم نصائح تربوية لها.