كشفت مسؤولة برامج التطوع في مركز حي المحمدية النموذجي غدير مصلي لـ«عكاظ»، عن برامج لدعم الأسر وتمكينها اجتماعيا واقتصاديا، عبر حزمة من المبادرات للخروج بمنتجات بأنامل سعودية تشارك في كافة الفعاليات.
وأوضحت مصلي أن برنامج تمكين من أهم برامج مركز المحمدية النموذجي بمحافظة جدة، ويدعم تمكين الأسر اقتصاديا واجتماعيا، مشيرة إلى أن الأسر المنتجة أحد أهم الفئات المستهدفة.
وأكدت غدير مصلي، أن كافة الفعاليات والمبادرات متوافقة مع احتياجات هذه الأسر، كمبادرة جيرة ومعارض الأسر المنتجة، وهي مبادرة تهدف إلى تعارف الجارات وعضوات المركز ومنتجاتهن بحيث يسهل دعمهن لبعض، مما يولد شعورا بالتعاون وتعزيز الثقة.
وأشارت إلى أن المبادرة تكررت عامين متتاليين واستقطبت الفكرة أسرا من خارج حي المحمدية، حيث خدمت المبادرات والمعارض نحو 2220 أسرة، واختلفت المنتجات بين المأكولات والمنسوجات والملابس والاكسسورات والمزروعات العضوية، وبعض المهن مثل صناعة المحتوي والتصوير وبيع الكتب التربوية، في أجواء تفاعلية بمشاركة أطفال ومن ذوي الاحتياجات الخاصة اللواتي شاركن بمنتجات كانت ذات جودة عالية ودقة لفتت أنظار الحضور، بحسب تقرير المستفيدين لبرنامج تمكين لعام 2019.
وأضافت: تبلورت الفكرة على أن يكون سوقا كبيرا ويطرح فرصة للمشاركة لأي أسرة من مدينة جدة أسوة بأسواق عالمية في أيام محددة، ومجاراة لتجارب محلية مثل سوق الثلاثاء بمنطقة جنوب المملكة الذي أطلق عليه اسم سوق الحي، ويهدف إلى ربط الأسر المنتجة بكافة المنتجات، ويتم تقديم ورش العمل والتدريب لتحويلهم من مشروع متناهي الصغر إلى مشروع قادر على الدخول إلى ريادة الأعمال، وفي ظل جائحة كورونا والتحول الإلكتروني لكافة الأعمال تقوم الآن جمعية مراكز الأحياء بإنشاء منصة إلكترونية لتقييم أداء الأسرة.
وأوضحت مصلي أن العمل جار لتحويل الفكرة من مبادرة حية إلى مبادرة إلكترونية عبر منصة تربط الأسر المنتجة بالأسر المتأثرة بجائحة كورونا، بحيث يكون دعما مرحليا بحسب الاحتياجات الرئيسية المهمة في الوقت الراهن، ثم يبدأ بإضافة المستلزمات كخطوة ثانية.
وأوضحت مصلي أن برنامج تمكين من أهم برامج مركز المحمدية النموذجي بمحافظة جدة، ويدعم تمكين الأسر اقتصاديا واجتماعيا، مشيرة إلى أن الأسر المنتجة أحد أهم الفئات المستهدفة.
وأكدت غدير مصلي، أن كافة الفعاليات والمبادرات متوافقة مع احتياجات هذه الأسر، كمبادرة جيرة ومعارض الأسر المنتجة، وهي مبادرة تهدف إلى تعارف الجارات وعضوات المركز ومنتجاتهن بحيث يسهل دعمهن لبعض، مما يولد شعورا بالتعاون وتعزيز الثقة.
وأشارت إلى أن المبادرة تكررت عامين متتاليين واستقطبت الفكرة أسرا من خارج حي المحمدية، حيث خدمت المبادرات والمعارض نحو 2220 أسرة، واختلفت المنتجات بين المأكولات والمنسوجات والملابس والاكسسورات والمزروعات العضوية، وبعض المهن مثل صناعة المحتوي والتصوير وبيع الكتب التربوية، في أجواء تفاعلية بمشاركة أطفال ومن ذوي الاحتياجات الخاصة اللواتي شاركن بمنتجات كانت ذات جودة عالية ودقة لفتت أنظار الحضور، بحسب تقرير المستفيدين لبرنامج تمكين لعام 2019.
وأضافت: تبلورت الفكرة على أن يكون سوقا كبيرا ويطرح فرصة للمشاركة لأي أسرة من مدينة جدة أسوة بأسواق عالمية في أيام محددة، ومجاراة لتجارب محلية مثل سوق الثلاثاء بمنطقة جنوب المملكة الذي أطلق عليه اسم سوق الحي، ويهدف إلى ربط الأسر المنتجة بكافة المنتجات، ويتم تقديم ورش العمل والتدريب لتحويلهم من مشروع متناهي الصغر إلى مشروع قادر على الدخول إلى ريادة الأعمال، وفي ظل جائحة كورونا والتحول الإلكتروني لكافة الأعمال تقوم الآن جمعية مراكز الأحياء بإنشاء منصة إلكترونية لتقييم أداء الأسرة.
وأوضحت مصلي أن العمل جار لتحويل الفكرة من مبادرة حية إلى مبادرة إلكترونية عبر منصة تربط الأسر المنتجة بالأسر المتأثرة بجائحة كورونا، بحيث يكون دعما مرحليا بحسب الاحتياجات الرئيسية المهمة في الوقت الراهن، ثم يبدأ بإضافة المستلزمات كخطوة ثانية.