أعلنت مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي دعمها 32 من العاملين في صناعة السينما المحلية، ليصل إجمالي الدعم الذي قدمته حتى الآن 85050 ريالا، حتى 30 أبريل، منذ إعلان مبادرة «صندوق الدعم الاجتماعي» التي أطلقتها في 17 مارس الماضي، لدعم صناع الأفلام المتضررين جراء انتشار وباء كورونا. يأتي ذلك إثر توقف فعاليات الدورة الأولى للمهرجان الذي يديره المخرج والمنتج السعودي محمود صباغ، والتي كان مقررا انطلاقها مارس الماضي. فيما يستهدف صندوق المؤسسة، الذي تصل سعة دعمه إلى 200 ألف ريال، تقديم الدعم المالي لصناع السينما المحلية ممن تعطلت أعمالهم وتأثر دخلهم وباتوا غير قادرين على الوفاء بالتزاماتهم الأساسية، أو ما يترتب من التزامات صحية طارئة.
ويأتي صندوق الدعم الاجتماعي لدعم صنّاع الأفلام المحليين المتضررين من الإجراءات الاحترازية لكبح انتشار الفايروس. ويستهدف الصندوق تقديم الدعم المالي المباشر لأي من العاملين في صناعة السينما المحلية، إذ يصل الدعم بحد أقصى إلى 5000 ريال للشخص الواحد.
وتمتد المبادرة منذ إطلاقها في 17 مارس حتى نفاد المبالغ المخصصة للصندوق، ومن المحتمل أن يتم تمديد فترة الدعم في حال استمرار أمد الأزمة الحالية.
ويأتي صندوق الدعم الاجتماعي لدعم صنّاع الأفلام المحليين المتضررين من الإجراءات الاحترازية لكبح انتشار الفايروس. ويستهدف الصندوق تقديم الدعم المالي المباشر لأي من العاملين في صناعة السينما المحلية، إذ يصل الدعم بحد أقصى إلى 5000 ريال للشخص الواحد.
وتمتد المبادرة منذ إطلاقها في 17 مارس حتى نفاد المبالغ المخصصة للصندوق، ومن المحتمل أن يتم تمديد فترة الدعم في حال استمرار أمد الأزمة الحالية.