كشفت المدير التنفيذي لمركز حي الأمير فواز بجدة رسمية سمكري، عن حزمة برامج لتمكين المرأة السعودية، وأوضحت أن مبادرة «عائلتي أحق بمودتي» تأتي ضمن مبادرات عدة يقدمها مركز الحي التابع لجمعية مراكز الأحياء في جدة.
وأشارت رسمية سمكري إلى أن مركز حي الأمير فواز بدأ منذ تفشي جائحة كورونا بتحويل بعض الأنشطة وتقديمها عن بُعد بإطلاق مبادرات عدة لتمكين المرأة بالتعايش مع هذه الأزمة ومساعدتها لتخطي المشكلات التي تواجهها، ومنها مبادرة عائلتي أحق بمودتي التي قدمت خلالها العديد من الأنشطة التي تخدم أهالي الحي والمجتمع، كالتحذير من أخطار السمنة في ظل الجلوس بالبيت، والتشديد على الغذاء الصحي السليم، وتدريب أمهات الأطفال العاديين والتوحديين على كيفية التصرف معهم، وكيفية التعاطي مع الأزمات، وتلافي الصدامات بين الإخوة في المنزل.
وأضافت: لا شك أن لجائحة كورورنا العديد من الآثار الاجتماعية والاقتصادية على الكثير من الأسر كما هو الحال في جميع بلدان العالم، ومن المعروف أن المرأة هي عمود الأسرة، وركيزة أساسية في المجتمع؛ لذا سيكون اهتمامنا في المستقبل القريب -إن شاء الله- بإطلاق العديد من المبادرات والبرامج لترسيخ الوعي المالي، وأهمية الادخار وترشيد الاستهلاك وتدريب السيدات على إنشاء المشاريع الصغيرة سواء الفردية أو الجماعية بصورة احترافية تنافسية، فالعالم بعد هذه الجائحة لن يكون أبداً كما هو قبلها، فضلا عن تأهيل الشابات لسوق العمل وتمكينهن بعدد من المهارات التي تحتاجها السوق. وأكدت سمكري على أهمية برامج تدريب السيدات لتكون لدى الأسر بدائل وحلول لمواجهة أي أزمات اقتصادية أو اجتماعية لا قدر الله، من خلال مشروع «أنامل الحي» الذي سيهتم بإكساب المعارف والمهارات الحرفية لسيدات وفتيات الحي ليكن منتجات على مستوى عالٍ من الاحترافية.
وقالت: من الجميل أننا نتلقى في مركز الحي الكثير من الاقتراحات، ونعمل جاهدين على تنفيذها قدر الإمكان وحسب الإمكانات المتوفرة ونستقبل اقتراحات السكان عبر عدد من قنوات الاتصال مثل حساباتنا في وسائل التواصل والاتصال المباشر على هاتف وجوال المركز وأيضاً من خلال اللقاءات والاستبيانات التي يتم توزيعها بعد الرحلات والدورات وبعد الفعاليات التي تقام في المركز.
وحول تفعيل الجانب التطوعي قالت المدير التنفيذي لمركز حي الأمير فواز بجدة رسمية سمكري: لدينا عدد كبير من الفرص التطوعية التي نهيب بالأهالي وخصوصاً شابات الحي في التقدم لها، وهي فرص متاحة بما يتناسب وإمكاناتهن والساعات التي يرغبنها، وكل البرامج والأنشطة التي نقدمها تتضمن فرصاً تطوعية كما أن المركز لديه عدد من الفرق التطوعية الخاصة بالمركز التي يعمل فيها عدد من أعضاء المجلس والجمعية العمومية للمركز، وفرق تطوعية أخرى متعاونة مع المركز في تنفيذ الفعاليات إضافة إلى المتطوعات من الجارات وأهالي الحي.
وأشارت رسمية سمكري إلى أن مركز حي الأمير فواز بدأ منذ تفشي جائحة كورونا بتحويل بعض الأنشطة وتقديمها عن بُعد بإطلاق مبادرات عدة لتمكين المرأة بالتعايش مع هذه الأزمة ومساعدتها لتخطي المشكلات التي تواجهها، ومنها مبادرة عائلتي أحق بمودتي التي قدمت خلالها العديد من الأنشطة التي تخدم أهالي الحي والمجتمع، كالتحذير من أخطار السمنة في ظل الجلوس بالبيت، والتشديد على الغذاء الصحي السليم، وتدريب أمهات الأطفال العاديين والتوحديين على كيفية التصرف معهم، وكيفية التعاطي مع الأزمات، وتلافي الصدامات بين الإخوة في المنزل.
وأضافت: لا شك أن لجائحة كورورنا العديد من الآثار الاجتماعية والاقتصادية على الكثير من الأسر كما هو الحال في جميع بلدان العالم، ومن المعروف أن المرأة هي عمود الأسرة، وركيزة أساسية في المجتمع؛ لذا سيكون اهتمامنا في المستقبل القريب -إن شاء الله- بإطلاق العديد من المبادرات والبرامج لترسيخ الوعي المالي، وأهمية الادخار وترشيد الاستهلاك وتدريب السيدات على إنشاء المشاريع الصغيرة سواء الفردية أو الجماعية بصورة احترافية تنافسية، فالعالم بعد هذه الجائحة لن يكون أبداً كما هو قبلها، فضلا عن تأهيل الشابات لسوق العمل وتمكينهن بعدد من المهارات التي تحتاجها السوق. وأكدت سمكري على أهمية برامج تدريب السيدات لتكون لدى الأسر بدائل وحلول لمواجهة أي أزمات اقتصادية أو اجتماعية لا قدر الله، من خلال مشروع «أنامل الحي» الذي سيهتم بإكساب المعارف والمهارات الحرفية لسيدات وفتيات الحي ليكن منتجات على مستوى عالٍ من الاحترافية.
وقالت: من الجميل أننا نتلقى في مركز الحي الكثير من الاقتراحات، ونعمل جاهدين على تنفيذها قدر الإمكان وحسب الإمكانات المتوفرة ونستقبل اقتراحات السكان عبر عدد من قنوات الاتصال مثل حساباتنا في وسائل التواصل والاتصال المباشر على هاتف وجوال المركز وأيضاً من خلال اللقاءات والاستبيانات التي يتم توزيعها بعد الرحلات والدورات وبعد الفعاليات التي تقام في المركز.
وحول تفعيل الجانب التطوعي قالت المدير التنفيذي لمركز حي الأمير فواز بجدة رسمية سمكري: لدينا عدد كبير من الفرص التطوعية التي نهيب بالأهالي وخصوصاً شابات الحي في التقدم لها، وهي فرص متاحة بما يتناسب وإمكاناتهن والساعات التي يرغبنها، وكل البرامج والأنشطة التي نقدمها تتضمن فرصاً تطوعية كما أن المركز لديه عدد من الفرق التطوعية الخاصة بالمركز التي يعمل فيها عدد من أعضاء المجلس والجمعية العمومية للمركز، وفرق تطوعية أخرى متعاونة مع المركز في تنفيذ الفعاليات إضافة إلى المتطوعات من الجارات وأهالي الحي.