من الرسم على الألواح المدرسية منذ الابتدائية إلى الرسم على ألواح الفن التشكيلي، ومنها إلى اللوحات الفنية الكبرى التي تحاكي بها أعمال الفنانين المخضرمين.
وحين بدأت الفنانة التشكيلية نهاد الماطر «الشخبطة» على الورق وكراس الرسم لاحظت والدتها حبها للرسم فمهدت لها الطريق وشجعتها، خصوصاً أن والدتها تتذوق الفن بصناعة الأعمال اليدوية.
وعندما بدأت خطواتها الأولى منذ الصغر عشقت الرسم، فكانت خطواتها لخوض تجربة الفن بممارسته وضعت أهدافها لاحتراف الرسم، وأتقنت المدرسة الواقعية في الفن التشكيلي خصوصاً رسم «البورتريه».
شعرت بحاجتها إلى تطوير قدراتها الفنية التشكيلية والتمكين أكثر من هواية الرسم، «بدأت في التواصل مع كبار الفنانات التشكيليات، ومتابعة المعارض الفنية داخلياً وخارجياً، وزيارة المواقع الإلكترونية لدور الفن «الأتيليه» وكبار الفنانين السعوديين والعرب، والارتباط بمواقع التواصل الاجتماعي، ويمكن التواصل عبر «سناب شات»: (art.node)». وتضيف: ذلك كله كي أحصل على خبرات أكثر في الفن التشكيلي، وتصبح رسوماتي أكثر دقة وإبداعاً؛ لأشارك في المعارض العالمية وتمثيل بلادي في المحافل الدولية، إضافة لإقامة معارض شخصية لي داخل المملكة وخارجها، والمشاركة في معارض وزارة الثقافة وجمعيات الثقافة والفنون.
وعن عشق الرسم توضح «كنت أصنع جواً للرسم حتى أحسست أنه جزء من يومي، أحسست معه بالفن الجميل الصامت الذي لا تغيره الأوقات والأزمات، فيظل يحتفظ بجماله من آخر لمسة فرشاة».
أما دوافعها لخوض تجربة الرسم والتوجه إليه تؤكد «الفن البصري يجعل من الإنسان أفضل، إذ يجعله هادئاً، واثقاً، محللاً، صابراً، مكتفياً ذاتياً، كما أن الرسم علاج لكل روح متعبة ومجهدة وقلقة، باختصار: الرسم أكبر من أنه فن فقط».
وعن نظرتها كفنانة للرسم توضح «الرسام يتعمق فيرسم الإبداع الداخلي ليظهر أمام الناظر لوحة تشكيلية توصل إحساسها بطريقة ما»، ثم تقدم نصيحتها لنفسها ولمن أراد احتراف الرسم «من يمتلك خيالاً واسعاً من السهل أن يصبح رساماً». وتضيف: «أما لماذا بعض المتلقين يجدون صعوبة في فهم اللوحات الفنية التشكيلية، ربما يعود هذا لافتقاد الثقافة البصرية عند البعض، وهو ما يؤثر سلباً على فهم محتوى اللوحة، ولكني رأيت في العامين أن الذائقة الفنية لكثير من أفراد المجتمع بدأت في ازدياد».
وحين بدأت الفنانة التشكيلية نهاد الماطر «الشخبطة» على الورق وكراس الرسم لاحظت والدتها حبها للرسم فمهدت لها الطريق وشجعتها، خصوصاً أن والدتها تتذوق الفن بصناعة الأعمال اليدوية.
وعندما بدأت خطواتها الأولى منذ الصغر عشقت الرسم، فكانت خطواتها لخوض تجربة الفن بممارسته وضعت أهدافها لاحتراف الرسم، وأتقنت المدرسة الواقعية في الفن التشكيلي خصوصاً رسم «البورتريه».
شعرت بحاجتها إلى تطوير قدراتها الفنية التشكيلية والتمكين أكثر من هواية الرسم، «بدأت في التواصل مع كبار الفنانات التشكيليات، ومتابعة المعارض الفنية داخلياً وخارجياً، وزيارة المواقع الإلكترونية لدور الفن «الأتيليه» وكبار الفنانين السعوديين والعرب، والارتباط بمواقع التواصل الاجتماعي، ويمكن التواصل عبر «سناب شات»: (art.node)». وتضيف: ذلك كله كي أحصل على خبرات أكثر في الفن التشكيلي، وتصبح رسوماتي أكثر دقة وإبداعاً؛ لأشارك في المعارض العالمية وتمثيل بلادي في المحافل الدولية، إضافة لإقامة معارض شخصية لي داخل المملكة وخارجها، والمشاركة في معارض وزارة الثقافة وجمعيات الثقافة والفنون.
وعن عشق الرسم توضح «كنت أصنع جواً للرسم حتى أحسست أنه جزء من يومي، أحسست معه بالفن الجميل الصامت الذي لا تغيره الأوقات والأزمات، فيظل يحتفظ بجماله من آخر لمسة فرشاة».
أما دوافعها لخوض تجربة الرسم والتوجه إليه تؤكد «الفن البصري يجعل من الإنسان أفضل، إذ يجعله هادئاً، واثقاً، محللاً، صابراً، مكتفياً ذاتياً، كما أن الرسم علاج لكل روح متعبة ومجهدة وقلقة، باختصار: الرسم أكبر من أنه فن فقط».
وعن نظرتها كفنانة للرسم توضح «الرسام يتعمق فيرسم الإبداع الداخلي ليظهر أمام الناظر لوحة تشكيلية توصل إحساسها بطريقة ما»، ثم تقدم نصيحتها لنفسها ولمن أراد احتراف الرسم «من يمتلك خيالاً واسعاً من السهل أن يصبح رساماً». وتضيف: «أما لماذا بعض المتلقين يجدون صعوبة في فهم اللوحات الفنية التشكيلية، ربما يعود هذا لافتقاد الثقافة البصرية عند البعض، وهو ما يؤثر سلباً على فهم محتوى اللوحة، ولكني رأيت في العامين أن الذائقة الفنية لكثير من أفراد المجتمع بدأت في ازدياد».