في الوقت الذي تأفل فيه الصحف العربية تحت ضغط المستجدات التي فرضتها التقنية الحديثة، كانت «عكاظ» تواكب خلال سنواتها التي بلغت الـ٦٠ كل التغييرات التي طرأت على صناعة الصحافة وبنية الإعلام ليس العربي وحسب، بل العالمي، وكانت الأحرص في الحفاظ على التناغم بين الصحافة التقليدية والصحافة الرقمية.
إنني كابنة هذه المؤسسة العريقة التي أعتز وأفتخر انها احتضنتني من لبنان طيلة ٢٠ عاماً، أشهد لرجالاتها وأخص بشهادتي الأستاذ جميل الذيابي حرصه في الحفاظ على «عكاظ»، هذا الإرث القيّم من تاريخ المملكة العربية السعودية والصحافة العربية، وليس مبالغاً القول إن صحيفة «عكاظ» تستحق أن تكون أولاً.
إنني كابنة هذه المؤسسة العريقة التي أعتز وأفتخر انها احتضنتني من لبنان طيلة ٢٠ عاماً، أشهد لرجالاتها وأخص بشهادتي الأستاذ جميل الذيابي حرصه في الحفاظ على «عكاظ»، هذا الإرث القيّم من تاريخ المملكة العربية السعودية والصحافة العربية، وليس مبالغاً القول إن صحيفة «عكاظ» تستحق أن تكون أولاً.