.. ليست «عكاظ» مجرد صحيفة أو مؤسسة نعمل بها، هي أكثر من ذلك بكثير إن كنتم تعلمون. هي قضية نلتزم بها ونرقص لها فرحا. «عكاظ» ليست صحيفة هي حبيبة تعاهدنا معها ألا نخون، أن نبقى أوفياء للحقيقة وللمصداقية، أن نكون دوما في الطليعة. 60 سنة باتت عمر عكاظنا ومازالت صبية بجمالها ورقيها وسمعته، تختال بين الصحف ونحن بكل فخر نقول هذه صحيفتنا.. نحن عكاظيون.