عندما عرفت أن هذا اليوم سيكون العيد الستيني لميلاد «عكاظ» عُدت بذاكرتي تلقائياً لأكتشف بالصدفة أن علاقتي بها وصلت قبل شهرين إلى ٢٧ عاماً، لم أحسبها ولم أشعر بطولها لأنها تشبه علاقة الإنسان بالحياة، معناها يكمن في زخمها وإثارتها وتحريضها وصخبها، وليس بعدد سنواتها، حياة عريضة متسعة رحبة لا تحسب أيامها بل تستغرق في نشوة تفاصيلها.
هذه الستينية المدهشة أثبتت أن لها قدرة عجيبة على التميز في كل المراحل، لا تترهل ولا تشيخ ولا تزهد في الجديد الذي يحفظ موقعها في عقل ووجدان القارئ، الجديد في فكر الصحافة وتقنياتها وتجلياتها، مع التشبث بقيمها العريقة الراسخة.
إنها لا تتراجع عن الإصرار بأن «تكون أولاً» متحديةً الظروف والمصاعب والتحديات الضخمة التي تمر بها الصحافة، لأنها تحتفظ بلياقة عالية يضمن استمرارها كل عكاظي وعكاظية داخل أروقتها، لتقديم وجبة صحفية يومية شهية ينتظرها القارئ بشغف.
عيد ميلاد سعيد أيتها الستينية الفاتنة.
هذه الستينية المدهشة أثبتت أن لها قدرة عجيبة على التميز في كل المراحل، لا تترهل ولا تشيخ ولا تزهد في الجديد الذي يحفظ موقعها في عقل ووجدان القارئ، الجديد في فكر الصحافة وتقنياتها وتجلياتها، مع التشبث بقيمها العريقة الراسخة.
إنها لا تتراجع عن الإصرار بأن «تكون أولاً» متحديةً الظروف والمصاعب والتحديات الضخمة التي تمر بها الصحافة، لأنها تحتفظ بلياقة عالية يضمن استمرارها كل عكاظي وعكاظية داخل أروقتها، لتقديم وجبة صحفية يومية شهية ينتظرها القارئ بشغف.
عيد ميلاد سعيد أيتها الستينية الفاتنة.