وصفت مصممة الإكسسوارات آمال العتيبي المرأة السعودية بالمميزة في تصميم الإكسسوارات. وقالت لـ«عكاظ»: منذ الأزل والمرأة مبدعة في عالم التصميم، لكن قلة الظهور كانت حائلا دون التعرف على إمكاناتها وقدراتها، غير أنه مع ظهور مواقع التواصل الاجتماعي برزت بشكل أكبر وأصبحت الأضواء تحيط بها وبلمساتها الجمالية.
إذ برزت الكثير من الأسماء، وتفوقت وتميزت في عالم تصميم الإكسسوارات، وكان لرؤية 2030 دور كبير في نجاحها ليس في تصميم الإكسسوارات فقط وإنما في مجالات عدة.
وبينت أن اختيارها لمجال تصميم الإكسسوارات نابع من عشقها للأعمال اليدوية منذ الطفولة، وقالت: «كنت أفك إكسسواراتي وأعيد تشكيلها لتكون مميزة عن غيرها، ومن هنا بدأت صناعة إكسسواراتي الخاصة، وانطلقت في أعمالي»، لافتة إلى أن الإكسسوارات أصبحت من أهم الكماليات في وقتنا الحاضر بسبب تنوع التصاميم واختلاف الخامات، فيمكن عمل قطعة مميزة بخامات متوفرة وبسيطة.
واعتبرت آمال أن مصدر إلهامها كل شيء حولها يشع بالجمال، وفي بعض الأحيان الأحداث والمواقف تكون مصدرا قويا يشدها للتعبير عنها، مشيرة إلى أن العناصر والمكونات تختلف، وأن أي عنصر له إضافة جمالية ممكن استخدامه، موضحة أن تركيزها حاليا على التطريز التراثي ومادة الريزن.
وعن أبرز المحطات التي أحدثت نقلة في مشوارها، أضافت آمال: «مشاركتي في مسابقة سوق عكاظ وجائزتي المركز الثاني عامين على التوالي عن فئة الطابع الابتكاري، وأيضا استخدامي الورد الطائفي في مجال الإكسسوارات، وفي تصاميمي لا أتجه نحو ثقافة أو حضارة معينة، إذ أستمد من كل حضارة ما هو جميل فيها، مع الأخذ بعين الاعتبار أن لي «هويتي» في التصميم، والخروج عن المألوف وعدم التكرار والجودة، واعتبر أن الطابعين التجاري والجمالي مكملان لبعضهما، وكي أصمم قطعة وأحرص على جماليتها أحرص على أن تكون مناسبة للجميع».
وعن أكبر التحديات التي تواجهها، قالت: «كل يوم في حياتي أعتبره تحديا يدفعني لتطوير نفسي، وأن لا أتوقف عند نقطة معينة، وهدفي منذ بداية مشواري أن يكون اسمي ماركة عالمية».
إذ برزت الكثير من الأسماء، وتفوقت وتميزت في عالم تصميم الإكسسوارات، وكان لرؤية 2030 دور كبير في نجاحها ليس في تصميم الإكسسوارات فقط وإنما في مجالات عدة.
وبينت أن اختيارها لمجال تصميم الإكسسوارات نابع من عشقها للأعمال اليدوية منذ الطفولة، وقالت: «كنت أفك إكسسواراتي وأعيد تشكيلها لتكون مميزة عن غيرها، ومن هنا بدأت صناعة إكسسواراتي الخاصة، وانطلقت في أعمالي»، لافتة إلى أن الإكسسوارات أصبحت من أهم الكماليات في وقتنا الحاضر بسبب تنوع التصاميم واختلاف الخامات، فيمكن عمل قطعة مميزة بخامات متوفرة وبسيطة.
واعتبرت آمال أن مصدر إلهامها كل شيء حولها يشع بالجمال، وفي بعض الأحيان الأحداث والمواقف تكون مصدرا قويا يشدها للتعبير عنها، مشيرة إلى أن العناصر والمكونات تختلف، وأن أي عنصر له إضافة جمالية ممكن استخدامه، موضحة أن تركيزها حاليا على التطريز التراثي ومادة الريزن.
وعن أبرز المحطات التي أحدثت نقلة في مشوارها، أضافت آمال: «مشاركتي في مسابقة سوق عكاظ وجائزتي المركز الثاني عامين على التوالي عن فئة الطابع الابتكاري، وأيضا استخدامي الورد الطائفي في مجال الإكسسوارات، وفي تصاميمي لا أتجه نحو ثقافة أو حضارة معينة، إذ أستمد من كل حضارة ما هو جميل فيها، مع الأخذ بعين الاعتبار أن لي «هويتي» في التصميم، والخروج عن المألوف وعدم التكرار والجودة، واعتبر أن الطابعين التجاري والجمالي مكملان لبعضهما، وكي أصمم قطعة وأحرص على جماليتها أحرص على أن تكون مناسبة للجميع».
وعن أكبر التحديات التي تواجهها، قالت: «كل يوم في حياتي أعتبره تحديا يدفعني لتطوير نفسي، وأن لا أتوقف عند نقطة معينة، وهدفي منذ بداية مشواري أن يكون اسمي ماركة عالمية».