حين بدأ برسم الأشكال المختلفة والطبيعة الصامتة والحيوانات بقلم الرصاص، قبل التحاقه بالصف الأول الابتدائي، ظهرت موهبته وأحب الرسم فأعطاه كل جهده وطاقته، وشعر عند نهاية المرحلة الابتدائية بتحقيق نجاحات عدة دون معلم، واستطاع أن يرسم لوحات فنية جميلة أعجب بها معلموه ومن حوله، وما زال الفنان التشكيلي ياسين عبدالله غالب، يكتشف في نفسه الكثير من الطاقات.
ياسين خريج تربية فنية، وعمل معلماً ورسام كاريكاتير في صحف عدة، وشارك برسوماته للأطفال في الكتب المتخصصة في العلوم برسومات للمجسمات الخاصة لجذع الإنسان والأجهزة التي يتكون منها الإنسان، وشارك بلوحات في الكثير من المعارض الفنية، أبرزها معرض فناني العالم ببريطانيا.
تعود بعض لوحاته إلى العصور القديمة، وفلسفته في أعماله الفنية هي صناعة الجمال من الأشياء المهملة، وشعاره «لكل شيء قيمته حتى وإن كان من صندوق النفايات»، وديدنه «الأشياء لا تنتهي بل تتحول إلى جمال»، موضحاً أنه منذ سنين مضت كانت تراوده فكرة استغلال المتاح من المواد، مبيناً «جمعت تلك الأشياء التي يراها الناس غير ذات قيمة وأحتفظ بها وبكل ما أجده في طريقي، كنت أقول لا بد يوماً ما أن يخرج منها شيء فني جميل ومبتكر».
ياسين خريج تربية فنية، وعمل معلماً ورسام كاريكاتير في صحف عدة، وشارك برسوماته للأطفال في الكتب المتخصصة في العلوم برسومات للمجسمات الخاصة لجذع الإنسان والأجهزة التي يتكون منها الإنسان، وشارك بلوحات في الكثير من المعارض الفنية، أبرزها معرض فناني العالم ببريطانيا.
تعود بعض لوحاته إلى العصور القديمة، وفلسفته في أعماله الفنية هي صناعة الجمال من الأشياء المهملة، وشعاره «لكل شيء قيمته حتى وإن كان من صندوق النفايات»، وديدنه «الأشياء لا تنتهي بل تتحول إلى جمال»، موضحاً أنه منذ سنين مضت كانت تراوده فكرة استغلال المتاح من المواد، مبيناً «جمعت تلك الأشياء التي يراها الناس غير ذات قيمة وأحتفظ بها وبكل ما أجده في طريقي، كنت أقول لا بد يوماً ما أن يخرج منها شيء فني جميل ومبتكر».