اكتشفت إحدى معلماتها في مدرستها «أجيال حائل» الابتدائية موهبتها في الرياضيات، ثم تواصلت مع والدتها التي تعمل في التعليم، لتبدأ معها بالرعاية وتطوير قدراتها.
وحين كان شغف الطالبة شادن نايف الشمري منذ الصغر، تفوقت في هذا المجال بحصد الجوائز، واستمرت في التميز والإبداع، خصوصاً أن والديها هيآ لها الأجواء المناسبة للإبداع، وتنمية موهبتها وصقلها من خلال مدرستها ومؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة» ووزارة التعليم، فسعت في طريق التميز لتحقيق إنجازات أكبر للوطن، فكان حصدها للجوائز المحلية والعالمية هو النضوح للطالبة شادن نايف الشمري، آخرها حصولها على الميدالية الذهبية في الأولمبياد الأوروبي للبنات، كأول طالبة سعودية تحصل على هذا الإنجاز العالمي، ومن قبلها على الميدالية البرونزية في أولمبياد دولة بلاروسيا، وأولمبياد رومانيا.
لم تكن المرة الأولى التي تحصد فيها شادن جوائز محلية وعالمية في مجال الرياضيات، فحصلت على الميدالية الذهبية 3 مرات في الأولمبياد الوطني للرياضيات، ومنحتها «إكسون موبيل» الميدالية الذهبية، وسبق أن كرمت من أمير منطقة حائل عقب حصولها على الميدالية الذهبية في مسابقة أولمبياد الرياضيات الخليجي الرابع (GMO).
وحين كان شغف الطالبة شادن نايف الشمري منذ الصغر، تفوقت في هذا المجال بحصد الجوائز، واستمرت في التميز والإبداع، خصوصاً أن والديها هيآ لها الأجواء المناسبة للإبداع، وتنمية موهبتها وصقلها من خلال مدرستها ومؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة» ووزارة التعليم، فسعت في طريق التميز لتحقيق إنجازات أكبر للوطن، فكان حصدها للجوائز المحلية والعالمية هو النضوح للطالبة شادن نايف الشمري، آخرها حصولها على الميدالية الذهبية في الأولمبياد الأوروبي للبنات، كأول طالبة سعودية تحصل على هذا الإنجاز العالمي، ومن قبلها على الميدالية البرونزية في أولمبياد دولة بلاروسيا، وأولمبياد رومانيا.
لم تكن المرة الأولى التي تحصد فيها شادن جوائز محلية وعالمية في مجال الرياضيات، فحصلت على الميدالية الذهبية 3 مرات في الأولمبياد الوطني للرياضيات، ومنحتها «إكسون موبيل» الميدالية الذهبية، وسبق أن كرمت من أمير منطقة حائل عقب حصولها على الميدالية الذهبية في مسابقة أولمبياد الرياضيات الخليجي الرابع (GMO).