أعلنت الإعلامية اللبنانية ريا أبي راشد، قائمة الترشيحات النهائية لجوائز النقاد للأفلام العربية، الحدث الفريد من نوعه في العالم العربي، الذي ينظمه مركز السينما العربية بمشاركة لجنة التحكيم الخاصة المكونة من 141 ناقدا من 57 دولة، بينهم الناقدة السينمائية والكاتبة في صحيفة «عكاظ» علا الشيخ. فيما سيعلن الفائزون بالجوائز خلال سوق مهرجان كان، الذي سينطلق افتراضيا في الفترة من 22-26 يونيو الجاري.
واختار مركز السينما العربية الناقدة والإعلامية ديبورا يانغ (هوليوود ريبورتر) المؤلفة والمدير الفني لمهرجان تاورمينا السينمائي لمدة 5 سنوات، ومديرة العديد من المهرجانات الأمريكية، والحاصلة على جائزة الإنجاز النقدي العام الماضي، والتي تعيش في إيطاليا.
بدورهما، قال المشاركان المؤسسان في مركز السينما العربية لـ«عكاظ»: «فخورون باستمرار جوائز النقاد للأفلام العربية للسنة الرابعة، رغم عدم إقامتها في مدينة كان ككل عام، غير أن اللافت في الأمر أنها ستكون ضمن أنشطة سوق مهرجان كان الافتراضي». كما علقت ديبورا قائلة: «شرف لي أن يتم ترشيحي لإدارة الجوائز هذا العام»، وأضافت: «بداية العمل تبدو قوية مع 141 ناقداً سيصوتون لتسليط الضوء للجمهور والمحترفين في كل أنحاء العالم، على أهم وأفضل الأفلام العربية خلال عام»، مؤملة أن تساهم إدارتها لهذا الحدث في إظهاره بالشكل المأمول.
وجاءت الترشيحات لجوائز النقاد للأفلام العربية كالتالي:
بالنسبة لجائزة أفضل فيلم وثائقي، تم ترشيح فيلم (143 طريق الصحراء) للمخرج حسن فرحاني من الجزائر، و(الحديث عن الأشجار) للمخرج صهيب قسم الباري من السودان، و(من أجل سما) إخراج وعد الخطيب وإدوارد واتس من سوريا. ولجائزة أفضل ممثلة، تم ترشيح كل من: لبنى عزبال، ونسرين الراضي من المغرب عن فيلم (آدم)، وهند صبري من تونس عن (نور تحلم).
فيما رشح لجائزة أفضل ممثل كل من: إيليا سليمان من فلسطين عن فيلم (إن شئت كما في السماء)، وسامي بوعجيلة من تونس عن (بيك نعيش)، وعبدالله منياوي من مصر عن (طلامس). أما عن فئة أفضل سيناريو، فتم ترشيح أمجد أبو العلاء، ويوسف إبراهيم من السودان عن فيلم (ستموت في العشرين)، وإيليا سليمان من فلسطين عن فيلم (إن شئت كما في السماء)، ومهدي البرصاوي من تونس عن (بيك نعيش). كما رشح لجائزة أفضل مخرج كل من: إيليا سليمان من فلسطين، عن فيلم (إن شئت كما في السماء)، وعلاء الدين سليم من تونس عن فيلم (طلامس)، ومريم توزاني من المغرب عن فيلم (آدم). أما الأفلام الروائية المرشحة للجائزة فهي: (آدم)، و(إن شئت كما في السماء) و(ستموت في العشرين).
واختار مركز السينما العربية الناقدة والإعلامية ديبورا يانغ (هوليوود ريبورتر) المؤلفة والمدير الفني لمهرجان تاورمينا السينمائي لمدة 5 سنوات، ومديرة العديد من المهرجانات الأمريكية، والحاصلة على جائزة الإنجاز النقدي العام الماضي، والتي تعيش في إيطاليا.
بدورهما، قال المشاركان المؤسسان في مركز السينما العربية لـ«عكاظ»: «فخورون باستمرار جوائز النقاد للأفلام العربية للسنة الرابعة، رغم عدم إقامتها في مدينة كان ككل عام، غير أن اللافت في الأمر أنها ستكون ضمن أنشطة سوق مهرجان كان الافتراضي». كما علقت ديبورا قائلة: «شرف لي أن يتم ترشيحي لإدارة الجوائز هذا العام»، وأضافت: «بداية العمل تبدو قوية مع 141 ناقداً سيصوتون لتسليط الضوء للجمهور والمحترفين في كل أنحاء العالم، على أهم وأفضل الأفلام العربية خلال عام»، مؤملة أن تساهم إدارتها لهذا الحدث في إظهاره بالشكل المأمول.
وجاءت الترشيحات لجوائز النقاد للأفلام العربية كالتالي:
بالنسبة لجائزة أفضل فيلم وثائقي، تم ترشيح فيلم (143 طريق الصحراء) للمخرج حسن فرحاني من الجزائر، و(الحديث عن الأشجار) للمخرج صهيب قسم الباري من السودان، و(من أجل سما) إخراج وعد الخطيب وإدوارد واتس من سوريا. ولجائزة أفضل ممثلة، تم ترشيح كل من: لبنى عزبال، ونسرين الراضي من المغرب عن فيلم (آدم)، وهند صبري من تونس عن (نور تحلم).
فيما رشح لجائزة أفضل ممثل كل من: إيليا سليمان من فلسطين عن فيلم (إن شئت كما في السماء)، وسامي بوعجيلة من تونس عن (بيك نعيش)، وعبدالله منياوي من مصر عن (طلامس). أما عن فئة أفضل سيناريو، فتم ترشيح أمجد أبو العلاء، ويوسف إبراهيم من السودان عن فيلم (ستموت في العشرين)، وإيليا سليمان من فلسطين عن فيلم (إن شئت كما في السماء)، ومهدي البرصاوي من تونس عن (بيك نعيش). كما رشح لجائزة أفضل مخرج كل من: إيليا سليمان من فلسطين، عن فيلم (إن شئت كما في السماء)، وعلاء الدين سليم من تونس عن فيلم (طلامس)، ومريم توزاني من المغرب عن فيلم (آدم). أما الأفلام الروائية المرشحة للجائزة فهي: (آدم)، و(إن شئت كما في السماء) و(ستموت في العشرين).