لقطة من الفيلم.
علا الشيخ
عقب وقف إصداره السينمائي، بدأ عرض الفيلم العائلي Artemis Fowl حصريا على شبكة OSN هذا الأسبوع، ليتزامن مع اقتراب موعد انتهاء العام الدراسي، الذي كان الفصل الأخير منه تحديا جديدا للطلاب من حول العالم، بحيث انتقلت طريقة تعليمهم من المباشرة إلى خلف شاشات الكمبيوتر، لذلك يستحق هؤلاء الطلاب توجيه كل عبارات التقدير لنجاحهم في هذا التحدي، ولا يوجد أجمل من مكافأة تأتي على شكل فيلم يشاهدونه ويستمتعون به ويتعلمون منه العبرة، تحديدا في حضرة الحظر المنزلي وعدم استطاعتهم ممارسة حياتهم الطبيعية في الوقت الحالي والصعب على الجميع.هذا الفيلم أيضا يشبه تحدي الأطفال، فمن المؤكد أن كل اسم يظهر فيه، كان يتمنى أن يتم عرض الفيلم عبر شاشات كبيرة، ويسمع تصفيق الحضور له، لكن لظروف فايروس كورونا تم نقل عرض هذا الفيلم الذي بلغت ميزانيته 100 مليون دولار أمريكي من شاشات السينما إلى شاشة التلفاز. فهل يكفي الإشارة إلى أن الممثلة القديرة جودي دينيس تؤدي دورا محوريا في هذا الفيلم، لتدرك كمشاهد أنك أمام قصة من إنتاج ديزني تستحق المشاهدة، مبنية أحداثها الجميلة على سلسلة الكتب التي تحمل عنوان الفيلم والتي حققت مبيعات كبيرة، وهي من تأليف أوين كولفر، لينقله المخرج كينيث براناه إلى فيلم من الواضح أنه سيكون عبارة عن أجزاء متتالية، بناء على النهاية المفتوحة.
الفيلم يدور حول الطفل أرتيمس فول، البالغ من العمر 12 عاما، يتيم الأم، يتميز بعبقريته، علاقته مع والده الكثير السفر مميزة، بحيث يقضيها وهو يستمع إليه لقصص عالم الجنيات والأقزام ، لكنه لم يع أنه سيصبح بطلا في حكاية واقعية تنفي خيالية عالم الجنيات، بحيث يخوض أرتيمس رحلةً شيّقة من أجل دفع فدية والده، إذ يتوجب عليه التسلل إلى عالم الجنيات القديم تحت الأرض للحصول على جهاز الخطف أكولوس، ليصبح اسما جديدا لهذا العالم السفلي المليء بالحكايات، والتي تنبههم من عبقرية طفل، سيكون بالمرصاد لكل شر قد يؤذي كوكب الأرض، لكن هذا لن يمنعه بإقامة التحالفات مع الطيبين منهم.
الفيلم فيه خليط من المشاهد المصنوعة باستخدام الجرافيك والمؤثرات السمعية والبصرية، ما سيضيف إلى هذه النوعية من الأفلام التحدي الجديد في وضع اسمهم ضمن خانة الأفلام الخيالية، فبين الأشكال البشرية، هنالك الجنيات بأجنحتهم اللطيفة، والأقزام، إضافة إلى قزم ضخم ستكون له حكاية، من الجميل أن يشاهدها الطفل، والرجل الحصان الذي يعمل تحت الأرض لإعطاء الأوامر في تجميد الكوكب لحين انتهاء مهمة، الجنيات. تفاصيل كثيرة ومشاهد جميلة تستحق أن تكون جزءا من اجتماع العائلة مع أطفالهم ومشاهدة فيلم سيتحدثون عنه طويلا، فيه الفكرة، والخيال، والشخصيات الجميلة، والمغامرة وهي الدعامة الأساسية في هذا الفيلم وهو من بطولة فيرديا شو، ولارا ماكدونيل، وجوش جاد، وتمارا سمارت، ونانزو أنوزي وبمشاركة النجم كولين فاريل والممثلة الحائزة على جائزة أوسكار جودي دينش، في حين تولى كونور ماكفرسون وهاميش ماكول كتابة السيناريو.
الفيلم يدور حول الطفل أرتيمس فول، البالغ من العمر 12 عاما، يتيم الأم، يتميز بعبقريته، علاقته مع والده الكثير السفر مميزة، بحيث يقضيها وهو يستمع إليه لقصص عالم الجنيات والأقزام ، لكنه لم يع أنه سيصبح بطلا في حكاية واقعية تنفي خيالية عالم الجنيات، بحيث يخوض أرتيمس رحلةً شيّقة من أجل دفع فدية والده، إذ يتوجب عليه التسلل إلى عالم الجنيات القديم تحت الأرض للحصول على جهاز الخطف أكولوس، ليصبح اسما جديدا لهذا العالم السفلي المليء بالحكايات، والتي تنبههم من عبقرية طفل، سيكون بالمرصاد لكل شر قد يؤذي كوكب الأرض، لكن هذا لن يمنعه بإقامة التحالفات مع الطيبين منهم.
الفيلم فيه خليط من المشاهد المصنوعة باستخدام الجرافيك والمؤثرات السمعية والبصرية، ما سيضيف إلى هذه النوعية من الأفلام التحدي الجديد في وضع اسمهم ضمن خانة الأفلام الخيالية، فبين الأشكال البشرية، هنالك الجنيات بأجنحتهم اللطيفة، والأقزام، إضافة إلى قزم ضخم ستكون له حكاية، من الجميل أن يشاهدها الطفل، والرجل الحصان الذي يعمل تحت الأرض لإعطاء الأوامر في تجميد الكوكب لحين انتهاء مهمة، الجنيات. تفاصيل كثيرة ومشاهد جميلة تستحق أن تكون جزءا من اجتماع العائلة مع أطفالهم ومشاهدة فيلم سيتحدثون عنه طويلا، فيه الفكرة، والخيال، والشخصيات الجميلة، والمغامرة وهي الدعامة الأساسية في هذا الفيلم وهو من بطولة فيرديا شو، ولارا ماكدونيل، وجوش جاد، وتمارا سمارت، ونانزو أنوزي وبمشاركة النجم كولين فاريل والممثلة الحائزة على جائزة أوسكار جودي دينش، في حين تولى كونور ماكفرسون وهاميش ماكول كتابة السيناريو.