يمضي العديد منّا أوقاتاً طويلة داخل برامج التواصل الاجتماعي على وجه هاتفه، متنقلاً بين الأيقونة الصفراء لـ«سناب شات»، والسوداء الدالة على «تيك توك»، مروراً بزرقاء «تويتر» وخضراء «واتساب» محاولاً طرد الملل وملء وقت فراغه بمحتوى يلغب عليه الطابع الترفيهي، دون أن تسمع أذناه ناقوس الخطر المهدد بتلوث دماغه بـ«السموم التكنولوجية». وعلى الرغم من أن عدداً من الشركات المصنعة للهواتف الذكية أتاحت لمستخدميها قياس ساعات ودقائق استخدامهم للهواتف، إلا أن كثيراً منّا لا يلقي لها بالاً، دون الاكتراث بها، وبمحاولة بعث ما وأدت التقنية الجديدة من هوايات كانت تملأ فراغ الناس في عصر ما قبل الثورة التكنولوجية.
وفي وقت ينادي فيه العديد من المختصين بضرورة تنقية أجسادنا من السموم التكنولوجية من خلال التوقف بشكل تام عن استخدام كافة الأجهزة من حولنا والاستمتاع بهوايات خارج إطار التقنية، نقضي من خلالها وقتاً ممتعاً، ونعيد بها اكتشاف أنفسنا وما نملكه من قدرات نستطيع عبرها أن نستمتع خلال أوقات الفراغ دون أن يهدر على وجوه هواتفنا المحمولة.
وهنا نضع بين أيديكم أبرز الهوايات التي يمكننا ممارستها خارج إطار شاشة الهاتف المحمول:
• مطالعة الكتب الورقية
• الكتابة
• الرسم
• ركوب الدراجات
• جمع الصحف والمجلات
• العزف
• التطريز
• الطبخ
• الرياضة
• الركض
• الجرافيت
• جمع العملات
• مراقبة النجوم
• التأمل
• الحرف اليدوية
• ممارسة الرياضة
• النحت
• الاهتمام بالنباتات
• اليوغا
• تجفيف الورود
• ترتيب قطع البازل
• حل الكلمات المتقاطعة
وفي وقت ينادي فيه العديد من المختصين بضرورة تنقية أجسادنا من السموم التكنولوجية من خلال التوقف بشكل تام عن استخدام كافة الأجهزة من حولنا والاستمتاع بهوايات خارج إطار التقنية، نقضي من خلالها وقتاً ممتعاً، ونعيد بها اكتشاف أنفسنا وما نملكه من قدرات نستطيع عبرها أن نستمتع خلال أوقات الفراغ دون أن يهدر على وجوه هواتفنا المحمولة.
وهنا نضع بين أيديكم أبرز الهوايات التي يمكننا ممارستها خارج إطار شاشة الهاتف المحمول:
• مطالعة الكتب الورقية
• الكتابة
• الرسم
• ركوب الدراجات
• جمع الصحف والمجلات
• العزف
• التطريز
• الطبخ
• الرياضة
• الركض
• الجرافيت
• جمع العملات
• مراقبة النجوم
• التأمل
• الحرف اليدوية
• ممارسة الرياضة
• النحت
• الاهتمام بالنباتات
• اليوغا
• تجفيف الورود
• ترتيب قطع البازل
• حل الكلمات المتقاطعة