يأمل الفوتوغرافي مازن مسعود البلوي، طالب الكلية الجامعية بمحافظة الوجه، أن تتبنى إحدى الجهات الثقافية معرضا سنويا يجمع المصورين من الجنسين في المحافظة، مشيرا إلى أن الوجه تحتضن نخبة لامعة من الشباب والشابات ذاع صيتهم داخل وخارج منطقة تبوك.
وأوضح مازن أن والده شجعه كثيرا لاحتراف التصوير، إضافة إلى معلمه في المرحلة الثانوية عمر السناني الذي صقل موهبته، بعد أن رأى منه شغفا كبيرا للتصوير بدأه بتوثيق الرحلات والمناسبات العائلية. وبين مازن أن ولعه بتوثيق اللحظة الجميلة هو من حببه بهوايته التي ارتقت إلى الاحتراف، لافتا إلى أن لديه طقوسا خاصة أثناء التصوير، إذ يتحين بزوغ الفجر ولحظات الغروب مع التركيز على التكوينات الجمالية، بعد أن يتأكد من شحن الكاميرا ووجود ذاكرة احتياطية لاستخدامها في حالة الطوارئ أو عند فقد أو امتلاء الذاكرة الرئيسية. ويحرص مازن في المناسبات والاحتفالات على الحضور مبكراً لاختيار المكان المناسب والتأكد من توزيع الإضاءات، مع الاهتمام بمظهره الشخصي والمحافظة على ابتسامته وروحه المرحة.
وبعد تتويجه بالمركز الأول في مسابقة أجمل صورة لسباق الهجن واليوم الوطني الـ87 للمملكة ومهرجان «أهلاً رمضان في الوجه زمان» في نسخته الثانية، استقطبه محافظ الوجه المهندس علي التميمي ليكون مصوراً خاصاً للمناسبات والاحتفالات تشجيعاً منه للشباب.
وتختزن ذاكرة مازن أول مشاركاته في المؤتمر الطلابي السادس الذي أقيم بمدينة جدة على مستوى المملكة وحصل فيه على المركز السادس، كما يعتز كثيراً بمشاركته في منتدى الإعلام بمدينة الرياض.
وأخيراً يتمسك الفوتوغرافي البلوي بمقولة «سيسخرون من أحلامك ثم يسألونك كيف حققتها».
وأوضح مازن أن والده شجعه كثيرا لاحتراف التصوير، إضافة إلى معلمه في المرحلة الثانوية عمر السناني الذي صقل موهبته، بعد أن رأى منه شغفا كبيرا للتصوير بدأه بتوثيق الرحلات والمناسبات العائلية. وبين مازن أن ولعه بتوثيق اللحظة الجميلة هو من حببه بهوايته التي ارتقت إلى الاحتراف، لافتا إلى أن لديه طقوسا خاصة أثناء التصوير، إذ يتحين بزوغ الفجر ولحظات الغروب مع التركيز على التكوينات الجمالية، بعد أن يتأكد من شحن الكاميرا ووجود ذاكرة احتياطية لاستخدامها في حالة الطوارئ أو عند فقد أو امتلاء الذاكرة الرئيسية. ويحرص مازن في المناسبات والاحتفالات على الحضور مبكراً لاختيار المكان المناسب والتأكد من توزيع الإضاءات، مع الاهتمام بمظهره الشخصي والمحافظة على ابتسامته وروحه المرحة.
وبعد تتويجه بالمركز الأول في مسابقة أجمل صورة لسباق الهجن واليوم الوطني الـ87 للمملكة ومهرجان «أهلاً رمضان في الوجه زمان» في نسخته الثانية، استقطبه محافظ الوجه المهندس علي التميمي ليكون مصوراً خاصاً للمناسبات والاحتفالات تشجيعاً منه للشباب.
وتختزن ذاكرة مازن أول مشاركاته في المؤتمر الطلابي السادس الذي أقيم بمدينة جدة على مستوى المملكة وحصل فيه على المركز السادس، كما يعتز كثيراً بمشاركته في منتدى الإعلام بمدينة الرياض.
وأخيراً يتمسك الفوتوغرافي البلوي بمقولة «سيسخرون من أحلامك ثم يسألونك كيف حققتها».