كيف نتخلص من الألفاظ البذيئة لدى أطفالنا؟
يجيب على هذا السؤال الدكتور أحمد عبدالجواد بأن الخطوات الواجب اتخاذها في حال تلفظ الطفل بتلك الألفاظ بأن يكون رد الفعل الأول عدم الضحك مهما كان اللفظ أو الموقف مضحكًا، فالضحك يدفعه إلى التكرار، والتجاهل والتغافل في البدء خير علاج خصوصًا للأطفال بعمر 2-4 سنوات، وبعض الأطفال يتلفظون بهذه الألفاظ لأنهم يرون أن ذلك لا يعجبك وأنه يؤلمك أن يتلفظوا بها، فعدم الاهتمام والانفعال يؤثرعلى الطفل الصغير أكثر من غضب الوالدين الشديد، إذ قد يكون الطفل يحب استثارة الوالدين، ولفت أنظارهما فيفرح بذلك ويصر على هذه الكلمات، مع ضرورة معرفة سبب الألفاظ، فإن كان من الأسرة فعلى الوالدين أن يكونا قدوة حسنة -فهما المؤثر الأول- ويبتعدا عن الألفاظ البذيئة أيًا كانت. ونرى كثيرًا من الأسر تبتعد عن اللعن فيبتعد أطفالها عنه، لكنها تتلفظ بالكلمات البذيئة فيتلفظ بها أطفالها، فالأسرة هي المؤثر الأول، فإذا ابتعدت عن ألفاظ السباب ابتعد عنها أطفالها.
يجيب على هذا السؤال الدكتور أحمد عبدالجواد بأن الخطوات الواجب اتخاذها في حال تلفظ الطفل بتلك الألفاظ بأن يكون رد الفعل الأول عدم الضحك مهما كان اللفظ أو الموقف مضحكًا، فالضحك يدفعه إلى التكرار، والتجاهل والتغافل في البدء خير علاج خصوصًا للأطفال بعمر 2-4 سنوات، وبعض الأطفال يتلفظون بهذه الألفاظ لأنهم يرون أن ذلك لا يعجبك وأنه يؤلمك أن يتلفظوا بها، فعدم الاهتمام والانفعال يؤثرعلى الطفل الصغير أكثر من غضب الوالدين الشديد، إذ قد يكون الطفل يحب استثارة الوالدين، ولفت أنظارهما فيفرح بذلك ويصر على هذه الكلمات، مع ضرورة معرفة سبب الألفاظ، فإن كان من الأسرة فعلى الوالدين أن يكونا قدوة حسنة -فهما المؤثر الأول- ويبتعدا عن الألفاظ البذيئة أيًا كانت. ونرى كثيرًا من الأسر تبتعد عن اللعن فيبتعد أطفالها عنه، لكنها تتلفظ بالكلمات البذيئة فيتلفظ بها أطفالها، فالأسرة هي المؤثر الأول، فإذا ابتعدت عن ألفاظ السباب ابتعد عنها أطفالها.