في غريزتنا البشرية عندما نلتقي شخصاً ما للمرة الأولى نرغب في الشعور بالأمان والثقة معه، وللأسف عقولنا في تلك اللحظة لا يكون بحوزتها سوى معلومات محدودة تركن إليها فتعمل بطريقة سريعة للتوصل لاستنتاجات حول الشخص المقابل قائمة على أمور سطحية للغاية مثل، الملابس، المظهر، الهيئة، اللغة.
واليوم تشير دراسات إلى أننا عندما نلتقي شخصاً للمرة الأولى فإننا نتوصل لـ11 استنتاجاً حول هذا الشخص خلال الثواني الـ7 الأولى من لقائنا به.
وهذا ما أكده مايكل سولومون من جامعة نيويورك في رسالته للدكتوراه عندما حدد 11 استنتاجاً يستنتجها الشخص (دون تعمد) عندما يلتقي بشخص ما أول مرة وهي: المستوى الاقتصادي (مدى ثرائه أو فقره)، المستوى التعليمي ومدى ذكائه، مدى صدقه أو أمانته، إلى أي مدى نستطيع الثقة به، مستوى ثقافته، الحالة العائلية، مستوى النجاح، الخلفية السياسية، توجهه الأخلاقي، الأصل العرقي، مدى قبول الآخرين له اجتماعياً.
لذلك ينبغي عليك أن نفكر كثيراً في أهمية الانطباع الذي تولده لدى الأشخاص الذين تقابلهم لأول مرة على المستوى الاجتماعي، أو في مقابلات العمل وهي الأكثر أهمية.
يقول المثل القديم:
إنك لا تحظى بفرصة ثانية لتوليد انطباع أولي جيد.
واليوم تشير دراسات إلى أننا عندما نلتقي شخصاً للمرة الأولى فإننا نتوصل لـ11 استنتاجاً حول هذا الشخص خلال الثواني الـ7 الأولى من لقائنا به.
وهذا ما أكده مايكل سولومون من جامعة نيويورك في رسالته للدكتوراه عندما حدد 11 استنتاجاً يستنتجها الشخص (دون تعمد) عندما يلتقي بشخص ما أول مرة وهي: المستوى الاقتصادي (مدى ثرائه أو فقره)، المستوى التعليمي ومدى ذكائه، مدى صدقه أو أمانته، إلى أي مدى نستطيع الثقة به، مستوى ثقافته، الحالة العائلية، مستوى النجاح، الخلفية السياسية، توجهه الأخلاقي، الأصل العرقي، مدى قبول الآخرين له اجتماعياً.
لذلك ينبغي عليك أن نفكر كثيراً في أهمية الانطباع الذي تولده لدى الأشخاص الذين تقابلهم لأول مرة على المستوى الاجتماعي، أو في مقابلات العمل وهي الأكثر أهمية.
يقول المثل القديم:
إنك لا تحظى بفرصة ثانية لتوليد انطباع أولي جيد.