(حركات الجفون تخبرك الكثير)
كثيراً ما يتم تجاهل حركات الجفون عند النقاش والحوار رغم أهميتها، فمساحة الجزء الأبيض من العين التي تظهر أمامك يمكن أن تُخبرك بالكثير من الأمور، ولا أبالغ إن قلت إنها تخبرك بأكثر مما تعتقد.
فعلى سبيل المثال خفض الجفنين يمكن أن يُعطي إشارات عديدة، وإذا راعيت سياق الموقف ستستطيع أن تحدد بشكلٍ أفضل هل خفض جفنيه لأنه متعب أو مكتئب أو يشعر بالضجر!
والعين المفتوحة بشكل واسع تعني عادة أن الشخص الذي أمامك مهتم ومنتبه، وعندما لا يكون السبب الضوء الساطع فضيق العينين يشير إلى أن الشخص يُقيم ما يقال له أو أنه في حيرة، وعندما يجتمع ضيق العين مع ابتسامة واسعة يكون دليلاً على أن الشخص يشعر بالسعادة والراحة.
ورغم أن الحد الأقصى لاتساع بؤبؤ العين يختلف من شخص لآخر، إلا أنك تستطيع أن تتبين ما إذا كان الشخص الذي قابلته للتو يجدك جذاباً أم لا.. فقط قم بفحص حجم التغيير الذي حدث في بؤبؤ عينه وستجد الإجابة.
كثيراً ما يتم تجاهل حركات الجفون عند النقاش والحوار رغم أهميتها، فمساحة الجزء الأبيض من العين التي تظهر أمامك يمكن أن تُخبرك بالكثير من الأمور، ولا أبالغ إن قلت إنها تخبرك بأكثر مما تعتقد.
فعلى سبيل المثال خفض الجفنين يمكن أن يُعطي إشارات عديدة، وإذا راعيت سياق الموقف ستستطيع أن تحدد بشكلٍ أفضل هل خفض جفنيه لأنه متعب أو مكتئب أو يشعر بالضجر!
والعين المفتوحة بشكل واسع تعني عادة أن الشخص الذي أمامك مهتم ومنتبه، وعندما لا يكون السبب الضوء الساطع فضيق العينين يشير إلى أن الشخص يُقيم ما يقال له أو أنه في حيرة، وعندما يجتمع ضيق العين مع ابتسامة واسعة يكون دليلاً على أن الشخص يشعر بالسعادة والراحة.
ورغم أن الحد الأقصى لاتساع بؤبؤ العين يختلف من شخص لآخر، إلا أنك تستطيع أن تتبين ما إذا كان الشخص الذي قابلته للتو يجدك جذاباً أم لا.. فقط قم بفحص حجم التغيير الذي حدث في بؤبؤ عينه وستجد الإجابة.