أطلقت دار سوثبي مزادا يضم مجموعة من مقتنيات الفنان الأمريكي نيلسون شانكس، الذي عاش بين عامي 1937 إلى 2015. وقد اشتهر شانكس بمجموعته من لوحات وتحف (Old Master)، التي تتضمن النحت، والرسومات، والأثاث، والفنون الزخرفية. يذكر أن شانكس أنشأ استوديو ومدرسة فنية ومنزلًا في ولاية بنسلفانيا، حيث أعجب زوار مجموعته بالجودة العالية وندرة المقتنيات بما في ذلك أعمال أهم فناني الباروك الإيطاليين، وتشمل أبرزها تحفة فنية ضخمة للفنان النابولي ماتيا بريتي، مع أصل يعود إلى تاريخ التكليف بالرسم، وعمل نادر لجويدو كاجناتشي، وعمل بعنوان فينوس الرائع لدوسو دوسي الذي كان يُعتقد أنه ضاع حتى أدركه شانكس.
وحدد شانكس العديد من الأعمال التي تم عرضها في المزاد، فبالإضافة إلى لوحات دوسو، هناك لوحات الفنانين الإيطاليين مورا وسكارسيلينو وديل كايرو، التي تم قبولها جميعًا كأعمال مصحوبة بالتوقيع.
يتضمن المزاد أيضا دراسات رئيسية مع أربع لوحات من رسم شانكس للأميرة ديانا ولوتشيانو بافاروتي ورينيه فليمنج والرئيسين الأمريكيين الأسبقين ريجان وكلينتون. وقد كان شانكس محبوبًا لقدرته على التقاط المزاج الداخلي وشخصية جليسه (من يرسمه). وليس هذا من المستغرب على شانكس، فبالنظر إلى حبه للرسم الواقعي ودراسة الحياة وفن إيطاليا في القرن السابع عشر أطلق على مدرسته الفنية الخاصة اسم Studio Incamminati على اسم الأكاديمية التي أسستها عائلة Carracci في بولونيا.
وحدد شانكس العديد من الأعمال التي تم عرضها في المزاد، فبالإضافة إلى لوحات دوسو، هناك لوحات الفنانين الإيطاليين مورا وسكارسيلينو وديل كايرو، التي تم قبولها جميعًا كأعمال مصحوبة بالتوقيع.
يتضمن المزاد أيضا دراسات رئيسية مع أربع لوحات من رسم شانكس للأميرة ديانا ولوتشيانو بافاروتي ورينيه فليمنج والرئيسين الأمريكيين الأسبقين ريجان وكلينتون. وقد كان شانكس محبوبًا لقدرته على التقاط المزاج الداخلي وشخصية جليسه (من يرسمه). وليس هذا من المستغرب على شانكس، فبالنظر إلى حبه للرسم الواقعي ودراسة الحياة وفن إيطاليا في القرن السابع عشر أطلق على مدرسته الفنية الخاصة اسم Studio Incamminati على اسم الأكاديمية التي أسستها عائلة Carracci في بولونيا.