يتسلل إلى دواخل البعض شعور الخضوع والتبرير بشكل متكرر وإن كانوا على حق، مما يؤدي إلى تسلط الآخرين على حياتهم وحرياتهم ومشاعرهم بدون منطق، وهذا برأي خبراء الشخصيات سيكون خسارة فادحة تسمح للآخرين باستغلال هذه النوعية الطيبة من البشر، فمن المنطقي أن تحدد الطريقة التي ستعيش بها الحياة، والتي تجلب لك سعادة التحكم في حياتك. وليس ألم الشعور بالخنوع والقيد، وهنا عليك أن تجيب عن سؤال عريض: كيف تتخلص من الشخصية المتحكمة؟
يقترح موقع «فوربس» حلولاً من خلال المؤلف واين داير، الذي قال «حاول تقييم أي موقف من المحتمل أن تتحول فيه إلى دور الضحية، أي حاول تقييم المواقف التي تعرضت لها، واستخدم نوعا جديدا من الذكاء يحميك من التعدي على حريتك، وأن تقييم المواقف الحياتية لا يعني فحسب الحذر، بل وضع مجموعة من الخطط وتنفيذها. إذا كنت لا تريد أن تعيش دور الضحية قيم نفسك وثقافتك وتنبأ بذكاء، وتخلص من الشكوك الذاتية من خلال زيادة ثقتك بنفسك.
وحدد عدة «عبارات» يجب التخلص منها في الحديث مع النفس وتجاهلها.
«أعرف أنني سأخسر»
إذا قررت أن تؤمن بأنك ستفوز فلن تستسلم لفكرة الخسارة.
«أتمنى أن لا يصبوا غضبهم»
القلق بشأن غضبهم يخضعك لسيطرتهم واستغلالهم
«أشعر بالاستياء من المواجهة»
استبدله بـ«أرفض السماح له بالشعور بالاستياء»
«أخشى جرح مشاعرهم»
هذا الكلام سيؤدي بك دائماً إلى أن تصبح ضحية
يقترح موقع «فوربس» حلولاً من خلال المؤلف واين داير، الذي قال «حاول تقييم أي موقف من المحتمل أن تتحول فيه إلى دور الضحية، أي حاول تقييم المواقف التي تعرضت لها، واستخدم نوعا جديدا من الذكاء يحميك من التعدي على حريتك، وأن تقييم المواقف الحياتية لا يعني فحسب الحذر، بل وضع مجموعة من الخطط وتنفيذها. إذا كنت لا تريد أن تعيش دور الضحية قيم نفسك وثقافتك وتنبأ بذكاء، وتخلص من الشكوك الذاتية من خلال زيادة ثقتك بنفسك.
وحدد عدة «عبارات» يجب التخلص منها في الحديث مع النفس وتجاهلها.
«أعرف أنني سأخسر»
إذا قررت أن تؤمن بأنك ستفوز فلن تستسلم لفكرة الخسارة.
«أتمنى أن لا يصبوا غضبهم»
القلق بشأن غضبهم يخضعك لسيطرتهم واستغلالهم
«أشعر بالاستياء من المواجهة»
استبدله بـ«أرفض السماح له بالشعور بالاستياء»
«أخشى جرح مشاعرهم»
هذا الكلام سيؤدي بك دائماً إلى أن تصبح ضحية