بدأت الساحة الفنية بالعودة مجدداً، ولكن بخطى بطيئة وبسيطة، كما تقول الفنانة السعودية إبتسام المطيري، متمنية بمساحة أكبر للفنانات السعوديات، خصوصاً بظهور جيل من المبدعين والمبدعات في مجالي التمثيل والغناء، وأسماء فنية مؤهلة وقادرة على تقديم أعمال تناسب ذائقة المتابع.
أما عن مشاركاتها في الدراما الرمضانية بعد تفرغها الكامل للأعمال الفنية؛ أوضحت أنها تواجدت في عملين: «علوم الأولين» على القناة السعودية للمخرج عبدالله أبو طالب، و«سندس» على «إم بي سي» للمخرج زهير قنوع، كاشفة أنها تستعد بعد العيد للمشاركة في عملين سيكونان انطلاقة فعلية لها.
وأكدت أن تراجع الأعمال الفنية يوجب إعادة النظر بتقديم الدعم اللازم للنجاح، وتفكيك «الشللية» التي انتقلت إلى الساحة السعودية، موضحة أن العمل الفني ليس حكراً على أحد مع وعي المشاهد بالأفضل والأجدر، مشيرة إلى أن ذلك جعل أهل الفن في راحة واطمئنان حول واقع الدراما والأغنية الخليجية، مضيفة أن الوقت حان لظهور أسماء جديدة في الساحة بوجود الكفاءات اللاتي لديهن الكفاءة والإتقان والقدرة على خوض الغناء والتمثيل بجميع أدواره.
وحين طالبت باهتمام المنتجين والمخرجين والقائمين على الفضائيات بالمواهب السعودية الشابة وأن يكون لهم الأولوية في الأعمال الخليجية، كشفت أن الفترة الماضية كانت الساحة الفنية تعاني من الملل والتكرار والتقليد، خصوصاً أن المشاهد الخليجي والعربي أصبح أكثر إدراكاً ووعياً، وهذا الذي يجعل البقاء للأعمال الجيدة والمميزة.
أما عن مشاركاتها في الدراما الرمضانية بعد تفرغها الكامل للأعمال الفنية؛ أوضحت أنها تواجدت في عملين: «علوم الأولين» على القناة السعودية للمخرج عبدالله أبو طالب، و«سندس» على «إم بي سي» للمخرج زهير قنوع، كاشفة أنها تستعد بعد العيد للمشاركة في عملين سيكونان انطلاقة فعلية لها.
وأكدت أن تراجع الأعمال الفنية يوجب إعادة النظر بتقديم الدعم اللازم للنجاح، وتفكيك «الشللية» التي انتقلت إلى الساحة السعودية، موضحة أن العمل الفني ليس حكراً على أحد مع وعي المشاهد بالأفضل والأجدر، مشيرة إلى أن ذلك جعل أهل الفن في راحة واطمئنان حول واقع الدراما والأغنية الخليجية، مضيفة أن الوقت حان لظهور أسماء جديدة في الساحة بوجود الكفاءات اللاتي لديهن الكفاءة والإتقان والقدرة على خوض الغناء والتمثيل بجميع أدواره.
وحين طالبت باهتمام المنتجين والمخرجين والقائمين على الفضائيات بالمواهب السعودية الشابة وأن يكون لهم الأولوية في الأعمال الخليجية، كشفت أن الفترة الماضية كانت الساحة الفنية تعاني من الملل والتكرار والتقليد، خصوصاً أن المشاهد الخليجي والعربي أصبح أكثر إدراكاً ووعياً، وهذا الذي يجعل البقاء للأعمال الجيدة والمميزة.