يقيم نادي المنطقة الشرقية الأدبي، حفل تكريم للأديب والناقد الدكتور عبدالله بن خلف العساف، مساء الثلاثاء ٢٢ ذي القعدة ١٤٤٣هـ الموافق ٢١ يونيو ٢٠٢٢، في قاعة الأميرة سحاب بنت عبدالله بن عبدالعزيز في مقر النادي في حي المزروعية في مدينة الدمام بعد صلاة المغرب.
وقال رئيس مجلس إدارة النادي، الأمين المساعد لاتحاد الأدباء والكتّاب العرب الإعلامي والناقد محمد بن عبدالله بودي، إن هذا التكريم يأتي بعد مسيرة حافلة تنيف على ٢٧ سنة قضاها معنا الدكتور عبدالله العساف في المنطقة الشرقية ينثر علمه ونقده وأدبه في قاعات الدرس في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في مدينة الظهران وعلى منصة نادي المنطقة الشرقية الأدبي.
وأضاف أن هذه الاحتفالية يقيمها النادي تقديراً للدور الأدبي والنقدي الذي قدمه المحتفى به في مواكبة الشعر السعودي عبر دراساته النقدية المطبوعة ومقالاته الصحفية النقدية المنشورة في صحفنا المحلية والتي وجهها لتقويم المنتج الشعري لشعراء المملكة العربية السعودية وكذلك لإسهاماته في دعم مشاريع النادي وفعاليات، حيث كان محكماً للدواوين الشعرية التي أصدرها النادي وأوصى بنشرها وطباعتها وكان أيضاً عضواً في لجان تحكيم مسابقات النادي الشعرية مثل مسابقة «رمضان شهر الرحمة» ومسابقة «الشعر يتفاءل في مواجهة كورونا» و«دردشة العيد» وكذلك فعاليات رواق بحور في النادي عبر لقاءات «المنصة النقدية» في تحكيم ونقد نصوص الشعراء وتوجيههم، بالإضافة إلى عضويته في اللجان العلمية التي صاغت محاور ملتقى دارين الثقافي الدولي الثاني وحكّمت البحوث المشاركة في الملتقى وكذلك مشاركته في صياغة نظام «جائزة الموقف الأدبي» التي لم تعلن نتائجها بعد.
ووجه رئيس مجلس إدارة النادي الدعوة للجمهور الكريم لحضور حفل التكريم والمشاركة فيه.
يذكر أنه يصاحب حفل التكريم حفل توقيع كتاب «بحوث جمالية في الشعر الجاهلي» للمحتفى به أصدره النادي قبل ٢٠ سنة.
وقال رئيس مجلس إدارة النادي، الأمين المساعد لاتحاد الأدباء والكتّاب العرب الإعلامي والناقد محمد بن عبدالله بودي، إن هذا التكريم يأتي بعد مسيرة حافلة تنيف على ٢٧ سنة قضاها معنا الدكتور عبدالله العساف في المنطقة الشرقية ينثر علمه ونقده وأدبه في قاعات الدرس في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في مدينة الظهران وعلى منصة نادي المنطقة الشرقية الأدبي.
وأضاف أن هذه الاحتفالية يقيمها النادي تقديراً للدور الأدبي والنقدي الذي قدمه المحتفى به في مواكبة الشعر السعودي عبر دراساته النقدية المطبوعة ومقالاته الصحفية النقدية المنشورة في صحفنا المحلية والتي وجهها لتقويم المنتج الشعري لشعراء المملكة العربية السعودية وكذلك لإسهاماته في دعم مشاريع النادي وفعاليات، حيث كان محكماً للدواوين الشعرية التي أصدرها النادي وأوصى بنشرها وطباعتها وكان أيضاً عضواً في لجان تحكيم مسابقات النادي الشعرية مثل مسابقة «رمضان شهر الرحمة» ومسابقة «الشعر يتفاءل في مواجهة كورونا» و«دردشة العيد» وكذلك فعاليات رواق بحور في النادي عبر لقاءات «المنصة النقدية» في تحكيم ونقد نصوص الشعراء وتوجيههم، بالإضافة إلى عضويته في اللجان العلمية التي صاغت محاور ملتقى دارين الثقافي الدولي الثاني وحكّمت البحوث المشاركة في الملتقى وكذلك مشاركته في صياغة نظام «جائزة الموقف الأدبي» التي لم تعلن نتائجها بعد.
ووجه رئيس مجلس إدارة النادي الدعوة للجمهور الكريم لحضور حفل التكريم والمشاركة فيه.
يذكر أنه يصاحب حفل التكريم حفل توقيع كتاب «بحوث جمالية في الشعر الجاهلي» للمحتفى به أصدره النادي قبل ٢٠ سنة.