تعيش العاصمة الرياض منذ 3 نوفمبر حالة من الدهشة والفرح، يزرعها أكثر من 130 فناناً من مختلف أنحاء العالم في 40 موقعاً في مدينة الرياض، ضمن فعاليات النسخة الثانية من «احتفال نور الرياض 2022»، والتي تزيد على 500 فعالية مختلفة.
شلالات الضوء التي تنهمر على شكل أعمال فنية فريدة كانت كفيلة في الأيام الماضية بزرع التفاؤل والمتعة في نفوس زوار فعاليات ومعرض «نور الرياض 2022»، الذي تنظمه الهيئة الملكية لمدينة الرياض تحت شعار «نحلم بآفاق جديدة»، كأحد برامج «مشروع الرياض آرت»، ضمن مشاريع الرياض الأربعة الكبرى، وتستمر فعالياته لمدة 17 يوماً.
وأوضح المدير التنفيذي لمشروع الرياض آرت المهندس خالد بن عبدالله الهزاني، أن نجاح المشروع، يعود في المقام الأول لمتابعة ودعم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ الذي وضع الأسس من خلال رؤية 2030 لتحسين جودة حياة الفرد والأسرة من خلال تهيئة البيئة اللازمة لدعم واستحداث خيارات جديدة تُعزّز مشاركة المواطن والمقيم والزائر في الأنشطة الثقافية والترفيهية والرياضية والسياحية والأنماط الأخرى الملائمة التي تساهم في تعزيز جودة الحياة، مبيناً أن احتفال نور الرياض يُعد مثالاً حياً على قدرة الفن والثقافة على تعزيز الروابط بين أفراد وفئات المجتمع من خلال دورها في مد جسور التواصل والتعبير، إذ تعد مواقع الاحتفالية مساحة تجمع سُكّان وزوار مدينة الرياض بالأعمال الفنية الإبداعية للفنانين من المملكة ومن مختلف دول العالم، تحت شعار «نحلم بآفاق جديدة»، الذي يرمز إلى التفاؤل والثقة في التحول والتجديد الذي تشهده المملكة.
ويتضمن «احتفال نور الرياض 2022» عروضاً وأعمالاً إبداعية فنية مختلفة تشتمل على 190 عملًا فنيًا متنوّعًا من وسائل الضوء الإبداعي والمجسمات الضوئية، من بينها 90 عملاً يتم عرضها لأول مرة في الاحتفالية، من أبرزها عمل الفنان الأمريكي مارك بريكمان الذي يحمل عنوان «ترتيب الفوضى: الفوضى المرتبة»، ويستخدم أكثر من 2000 طائرة درون، والذي أقيم في متنزه الملك عبدالله بالملز، وكذلك عمل الفنان الفرنسي يان كيرسالي الذي يحمل عنوان «نبض من النور»، يشتمل على عرض ليلي بأضواء الليزر وينطلق من أسطح 3 أبراج في المدينة، لتتقاطع مع بعضها في مساء المدينة وترسم جسراً من الأضواء الساطعة يربط بين برج المملكة وبرج الفيصلية وبرج المجدول، ويمكن رؤيتها من مواقع مختلفة في المدينة، إلى جانب أعمال الفنانين أليتسيا كوادي، وسابين مارسيليس، ودانيال بورن، ودوغلاس غوردن.
شلالات الضوء التي تنهمر على شكل أعمال فنية فريدة كانت كفيلة في الأيام الماضية بزرع التفاؤل والمتعة في نفوس زوار فعاليات ومعرض «نور الرياض 2022»، الذي تنظمه الهيئة الملكية لمدينة الرياض تحت شعار «نحلم بآفاق جديدة»، كأحد برامج «مشروع الرياض آرت»، ضمن مشاريع الرياض الأربعة الكبرى، وتستمر فعالياته لمدة 17 يوماً.
وأوضح المدير التنفيذي لمشروع الرياض آرت المهندس خالد بن عبدالله الهزاني، أن نجاح المشروع، يعود في المقام الأول لمتابعة ودعم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ الذي وضع الأسس من خلال رؤية 2030 لتحسين جودة حياة الفرد والأسرة من خلال تهيئة البيئة اللازمة لدعم واستحداث خيارات جديدة تُعزّز مشاركة المواطن والمقيم والزائر في الأنشطة الثقافية والترفيهية والرياضية والسياحية والأنماط الأخرى الملائمة التي تساهم في تعزيز جودة الحياة، مبيناً أن احتفال نور الرياض يُعد مثالاً حياً على قدرة الفن والثقافة على تعزيز الروابط بين أفراد وفئات المجتمع من خلال دورها في مد جسور التواصل والتعبير، إذ تعد مواقع الاحتفالية مساحة تجمع سُكّان وزوار مدينة الرياض بالأعمال الفنية الإبداعية للفنانين من المملكة ومن مختلف دول العالم، تحت شعار «نحلم بآفاق جديدة»، الذي يرمز إلى التفاؤل والثقة في التحول والتجديد الذي تشهده المملكة.
ويتضمن «احتفال نور الرياض 2022» عروضاً وأعمالاً إبداعية فنية مختلفة تشتمل على 190 عملًا فنيًا متنوّعًا من وسائل الضوء الإبداعي والمجسمات الضوئية، من بينها 90 عملاً يتم عرضها لأول مرة في الاحتفالية، من أبرزها عمل الفنان الأمريكي مارك بريكمان الذي يحمل عنوان «ترتيب الفوضى: الفوضى المرتبة»، ويستخدم أكثر من 2000 طائرة درون، والذي أقيم في متنزه الملك عبدالله بالملز، وكذلك عمل الفنان الفرنسي يان كيرسالي الذي يحمل عنوان «نبض من النور»، يشتمل على عرض ليلي بأضواء الليزر وينطلق من أسطح 3 أبراج في المدينة، لتتقاطع مع بعضها في مساء المدينة وترسم جسراً من الأضواء الساطعة يربط بين برج المملكة وبرج الفيصلية وبرج المجدول، ويمكن رؤيتها من مواقع مختلفة في المدينة، إلى جانب أعمال الفنانين أليتسيا كوادي، وسابين مارسيليس، ودانيال بورن، ودوغلاس غوردن.