وسط أجواء حاشدة بالكتب والفعاليات الثقافية والأنشطة المختلفة للكبار والصغار داخل معرض الشارقة الدولي للكتاب بدورته الـ41، نجد طفلة صغيرة لا يتعدى عمرها الأعوام الثمانية، داخل جناح لكتب الأطفال تتناقش وتتحاور مع الزوار، لنكتشف أن الطفلة هي الظبي المهيري التي دخلت موسوعة غينيس؛ كونها أصغر ناشرة في العالم.
الظبي المهيري قالت إن الفكرة لديها بدأت بتكوينها مكتبة صغيرة في منزلها، وخلال قراءة ومطالعة الكتب خطر بذهنها أن تنفذ كتباً للأطفال، وسألت كيف يمكن أن تفعل ذلك؟، إلى أن استقرت على فتح كيان لعمل وبيع الكتب، وبالفعل أطلقت دار نشر بتشجيع والدها ووالدتها، لتطلق عليها رئيسة الاتحاد الدولي للناشرين الشيخة بدور القاسمي، لقب أصغر ناشرة إماراتية، ووثقت الظبي حلمها داخل كتاب من تأليفها بعنوان «كانت لدي فكرة» باللغتين العربية والإنجليزية.
ثم بعد ذلك بحثت على الإنترنت لتصل لموسوعة غينيس، فقررت أن تتواصل مع الموسوعة لتصبح بالفعل أصغر ناشرة، وعبّرت الظبي عن سعادتها بالخطوات التي اتخذتها رغم صغر سنها، لتشجع الأطفال على فعل ما يحبونه.
الظبي المهيري قالت إن الفكرة لديها بدأت بتكوينها مكتبة صغيرة في منزلها، وخلال قراءة ومطالعة الكتب خطر بذهنها أن تنفذ كتباً للأطفال، وسألت كيف يمكن أن تفعل ذلك؟، إلى أن استقرت على فتح كيان لعمل وبيع الكتب، وبالفعل أطلقت دار نشر بتشجيع والدها ووالدتها، لتطلق عليها رئيسة الاتحاد الدولي للناشرين الشيخة بدور القاسمي، لقب أصغر ناشرة إماراتية، ووثقت الظبي حلمها داخل كتاب من تأليفها بعنوان «كانت لدي فكرة» باللغتين العربية والإنجليزية.
ثم بعد ذلك بحثت على الإنترنت لتصل لموسوعة غينيس، فقررت أن تتواصل مع الموسوعة لتصبح بالفعل أصغر ناشرة، وعبّرت الظبي عن سعادتها بالخطوات التي اتخذتها رغم صغر سنها، لتشجع الأطفال على فعل ما يحبونه.