قال الدكتور إيهاب الخراط، نجل الكاتب الراحل إدوار الخراط، إنه وشقيقه الفنان أيمن الخراط افتتحا مكتبة عامة لتراث وأعمال والده في 13 شارع ميريت باشا بميدان التحرير أمام المتحف المصري بوسط القاهرة.
وأوضح إيهاب الخراط، أن المكتبة التي تقع في الدور الثالث يمكن للزوار أن يقصدوها بين الثانية عشرة ظهراً والعاشرة مساء طوال أيام الأسبوع عدا الثلاثاء والجمعة، وأنها تضم أعمال إدوار الخراط بإجمالى 68 عنواناً، إضافة إلى مخطوطات كتبها بخط اليد وأعمال مكتوبة على الآلة الكاتبة، كما تضم مراسلاته مع الكتاب والنقاد المعاصرين له والمجايلين لأعماله وأدبه.
وتابع إيهاب الخراط: «المكتبة تضم ملفاً عن الكتاب الذين لفتوا انتباه الكاتب إدوار الخراط، ومنهم إبراهيم عبدالمجيد، وسحر الموجي، وغيرهما»، لافتاً إلى أنه اهتم بالكتابة عن المؤلفين الجدد ووضع ما كتبه عنهم في ملف خاص.
وتحتضن المكتبة أيضاً، وفقاً للدكتور إيهاب الخراط ترجمات باللغات الإنجليزية والفرنسية والإسبانية والإيطالية لروايات وكتب والده إدوار الخراط، كما وضعوا بها اهتماماته الشخصية في عالم الفكر من كتب الفلسفة والمسرح والفنون، وهي الكتب التي اهتم بقراءتها خلال حياته.
وأكد أن مكتبة والده تم توزيعها على مكتبة الإسكندرية بأربعة آلاف عنوان ومكتبة القاهرة الكبرى بواقع أربعة آلاف عنوان، كما وضعت بعض الكتب في مكتبة أقامتها مي التلمساني على الطريق الصحراوي.
وأوضح إيهاب الخراط، أن المكتبة التي تقع في الدور الثالث يمكن للزوار أن يقصدوها بين الثانية عشرة ظهراً والعاشرة مساء طوال أيام الأسبوع عدا الثلاثاء والجمعة، وأنها تضم أعمال إدوار الخراط بإجمالى 68 عنواناً، إضافة إلى مخطوطات كتبها بخط اليد وأعمال مكتوبة على الآلة الكاتبة، كما تضم مراسلاته مع الكتاب والنقاد المعاصرين له والمجايلين لأعماله وأدبه.
وتابع إيهاب الخراط: «المكتبة تضم ملفاً عن الكتاب الذين لفتوا انتباه الكاتب إدوار الخراط، ومنهم إبراهيم عبدالمجيد، وسحر الموجي، وغيرهما»، لافتاً إلى أنه اهتم بالكتابة عن المؤلفين الجدد ووضع ما كتبه عنهم في ملف خاص.
وتحتضن المكتبة أيضاً، وفقاً للدكتور إيهاب الخراط ترجمات باللغات الإنجليزية والفرنسية والإسبانية والإيطالية لروايات وكتب والده إدوار الخراط، كما وضعوا بها اهتماماته الشخصية في عالم الفكر من كتب الفلسفة والمسرح والفنون، وهي الكتب التي اهتم بقراءتها خلال حياته.
وأكد أن مكتبة والده تم توزيعها على مكتبة الإسكندرية بأربعة آلاف عنوان ومكتبة القاهرة الكبرى بواقع أربعة آلاف عنوان، كما وضعت بعض الكتب في مكتبة أقامتها مي التلمساني على الطريق الصحراوي.