أقامت الموسوعة العالمية للأدب العربي (أدب)، بدعم وتمكين من هيئة الأدب والنشر والترجمة، ملتقاها الأول للنقد والسرديات في جدة، حضره نخبة مميزة من كتاب الرواية والنقد في المشهد السعودي.
وخلافاً للعادة المتبعة التي يلقي فيها القصاص قصصهم أخرجت «أدب» مجموعة من القصص في مشاهد متحركة بالرسومات والانيميشن والجرافيك أضفت على الملتقى روحاً تفاعلية.
وظهر في الملتقى كل سارد برفقة أحد النقاد، بحيث يستعرض الناقد تجربة السارد القصصية أو الروائية ثم يفتح المجال للنقاش حول التجربة والورقة النقدية!
وبحضور الدكتور عبدالعزيز خوجة وزير الإعلام السابق، والدكتور عثمان الصيني، والناقد الدكتور معجب العدواني، والدكتور زيد الفضيل، والدكتورة لمياء باعشن، والدكتورة أشجان هندي وآخرين من الكتاب المبدعين والنقاد أقيمت 8 جلسات سردية ونقدية مع عروض الفيديو.
وفي معرض حديثه، عبّر الدكتور عبدالعزيز خوجة عن شكره العميق لوزارة الثقافة، ممثلة في هيئة الأدب والنشر للدور الكبير الذي تقوم به في قيادة المشهد الثقافي. وعن حديثه عن الروائيين السعوديين أشاد بتجاربهم الكبيرة والتنافس القوي على صدارة المشهد قائلاً «إننا نخشى أن يأخذ الروائيون مكاننا نحن الشعراء».
حضر الملتقى نحو 100 كاتب وناقد إضافة إلى المهتمين.
يذكر أن اليوم الأول في الملتقى شهد عرضاً عن تجربة الروائي جابر مدخلي في حوش عباس، وتجربة الدكتور خليف الغالب في عقدة الحدار، وتجربة الروائية عبير العلي في رواية ضيار، والقاص ضيف فهد، وقدمت حولهم أوراق نقدية لكل من الدكتور معجب العدواني، والدكتور سامي العجلان، والدكتور أحمد التيهاني، والدكتور سامي جريدي.
وشهد اليوم الثاني تجارب كل من: طارق الجارد وحسن آل عامر وماجد الثبيتي وعبدالله ناصر، وقدمت أوراق نقدية عن تجاربهم من النقاد الدكتور سعود الصاعدي، والدكتور كوثر القاضي، والأستاذ محمد الحرز، والدكتور عبدالله العقيبي.
كما حضر اللقاء مجموعة من الشعراء تفاعلوا مع مقترح تقدم به الدكتور سعود الصاعدي لإقامة ملتقى للنقد والشعريات بالطريقة نفسها التي قدم بها هذا الملتقى.
وخلافاً للعادة المتبعة التي يلقي فيها القصاص قصصهم أخرجت «أدب» مجموعة من القصص في مشاهد متحركة بالرسومات والانيميشن والجرافيك أضفت على الملتقى روحاً تفاعلية.
وظهر في الملتقى كل سارد برفقة أحد النقاد، بحيث يستعرض الناقد تجربة السارد القصصية أو الروائية ثم يفتح المجال للنقاش حول التجربة والورقة النقدية!
وبحضور الدكتور عبدالعزيز خوجة وزير الإعلام السابق، والدكتور عثمان الصيني، والناقد الدكتور معجب العدواني، والدكتور زيد الفضيل، والدكتورة لمياء باعشن، والدكتورة أشجان هندي وآخرين من الكتاب المبدعين والنقاد أقيمت 8 جلسات سردية ونقدية مع عروض الفيديو.
وفي معرض حديثه، عبّر الدكتور عبدالعزيز خوجة عن شكره العميق لوزارة الثقافة، ممثلة في هيئة الأدب والنشر للدور الكبير الذي تقوم به في قيادة المشهد الثقافي. وعن حديثه عن الروائيين السعوديين أشاد بتجاربهم الكبيرة والتنافس القوي على صدارة المشهد قائلاً «إننا نخشى أن يأخذ الروائيون مكاننا نحن الشعراء».
حضر الملتقى نحو 100 كاتب وناقد إضافة إلى المهتمين.
يذكر أن اليوم الأول في الملتقى شهد عرضاً عن تجربة الروائي جابر مدخلي في حوش عباس، وتجربة الدكتور خليف الغالب في عقدة الحدار، وتجربة الروائية عبير العلي في رواية ضيار، والقاص ضيف فهد، وقدمت حولهم أوراق نقدية لكل من الدكتور معجب العدواني، والدكتور سامي العجلان، والدكتور أحمد التيهاني، والدكتور سامي جريدي.
وشهد اليوم الثاني تجارب كل من: طارق الجارد وحسن آل عامر وماجد الثبيتي وعبدالله ناصر، وقدمت أوراق نقدية عن تجاربهم من النقاد الدكتور سعود الصاعدي، والدكتور كوثر القاضي، والأستاذ محمد الحرز، والدكتور عبدالله العقيبي.
كما حضر اللقاء مجموعة من الشعراء تفاعلوا مع مقترح تقدم به الدكتور سعود الصاعدي لإقامة ملتقى للنقد والشعريات بالطريقة نفسها التي قدم بها هذا الملتقى.