على مدى خمسة أيام، عقد رئيس التحرير جميل الذيابي عدداً من جلسات العصف الذهني لاختيار «السلوجن» الجديد الذي يعبر عن هدف الصحيفة في المرحلة القادمة.
وتداول المجتمعون من قيادات الصحيفة عدداً من العبارات التي ركزت على دور «عكاظ» في التنوير والتغيير، فضلاً عن دورها الوطني والاجتماعي.
ورغم أن «السلوجن» لا يتعدى بضع كلمات، إلا أن الاختيار كان صعباً للغاية، كون تلك العبارة تعد الوسيلة التي تمكن الصحيفة من جعل قرائها ينظرون إليها كما تريد أن يُنظر إليها، كما أن الصحيفة تكرس رسالة مهمة عبر تلك العبارة وترسم الانطباع المبدئي لدى القارئ نحو الصحيفة.
وبعد المفاضلة بين العديد من عبارات «السلوجن» المقدمة من الزملاء تم التوافق على عبارة «أن تكون أولاً» لتكون «سلوجن» الصحيفة في المرحلة القادمة. ورأى رئيس التحرير أن السلوجن الجديد يرتكز على تاريخ «عكاظ» وريادتها في السنوات الماضية، ويعلن التحدي والقوة والاستمرارية في المرحلة القادمة مع تغير معطيات الإعلام ومنصاته التي بدأت تبتعد عن الورق باتجاه الفضاء الإلكتروني.
وتداول المجتمعون من قيادات الصحيفة عدداً من العبارات التي ركزت على دور «عكاظ» في التنوير والتغيير، فضلاً عن دورها الوطني والاجتماعي.
ورغم أن «السلوجن» لا يتعدى بضع كلمات، إلا أن الاختيار كان صعباً للغاية، كون تلك العبارة تعد الوسيلة التي تمكن الصحيفة من جعل قرائها ينظرون إليها كما تريد أن يُنظر إليها، كما أن الصحيفة تكرس رسالة مهمة عبر تلك العبارة وترسم الانطباع المبدئي لدى القارئ نحو الصحيفة.
وبعد المفاضلة بين العديد من عبارات «السلوجن» المقدمة من الزملاء تم التوافق على عبارة «أن تكون أولاً» لتكون «سلوجن» الصحيفة في المرحلة القادمة. ورأى رئيس التحرير أن السلوجن الجديد يرتكز على تاريخ «عكاظ» وريادتها في السنوات الماضية، ويعلن التحدي والقوة والاستمرارية في المرحلة القادمة مع تغير معطيات الإعلام ومنصاته التي بدأت تبتعد عن الورق باتجاه الفضاء الإلكتروني.