بروح جماعية دعمها بسخاء رئيس مجلس إدارة مؤسسة «عكاظ» للصحافة والنشر عبدالله صالح كامل، وهندسها مهنياً رئيس التحرير الزميل جميل الذيابي وفريق عمله المميز، صافحت «عكاظ»، اليوم، قراءها بهوية جديدة شملت نسختها الورقية وموقعها الإلكتروني وتطبيقها الجديد، فضلاً عن منصاتها عبر السوشيال ميديا. التطوير الجديد لم يقتصر على تغيير الهوية البصرية للصحيفة، بل امتد ليشمل المحتوى المقروء والمسموع والمرئي، مع رسم سياسة إعلامية تتناغم مع تغير أنماط الاهتمام والقراءة لدى مجتمع المعرفة، وشيوع ثقافة البحث السريع عن المعلومة. كما أن التطوير الجديد ظهر بشكل يخدم رسالة «عكاظ» الوطنية ودورها التنويري الذي يتماهى مع رؤية 2030.
أكثر من 4 أشهر من العمل الجماعي الجاد وجلسات العصف الذهني لإظهار منجز «عكاظ» الجديد بالشكل الذي يليق بتاريخها العريق وريادتها المستمرة منذ سنوات.
وانبثقت فكرة التطوير من حرص «عكاظ» على فتح آفاق جديدة في ظل تطور وسائل الاتصال الهائل في السنوات الأخيرة بفضل التقدم العلمي والثورة التكنولوجية التي شهدها القرن الحادي والعشرون، إذ أصبحت وسائل الإعلام تمارس دوراً جوهرياً في إثارة اهتمام الجمهور بالقضايا والمشكلات المطروحة، وتعد وسائل الإعلام مصدراً رئيساً يلجأ إليه الجمهور في الحصول على معلوماته عن كافة القضايا السياسية والثقافية والاجتماعية بسبب فاعليته الاجتماعية وانتشاره الواسع وقدرته على الوصول ومخاطبة القسم الأعظم من التكوين المجتمعي.
أكثر من 4 أشهر من العمل الجماعي الجاد وجلسات العصف الذهني لإظهار منجز «عكاظ» الجديد بالشكل الذي يليق بتاريخها العريق وريادتها المستمرة منذ سنوات.
وانبثقت فكرة التطوير من حرص «عكاظ» على فتح آفاق جديدة في ظل تطور وسائل الاتصال الهائل في السنوات الأخيرة بفضل التقدم العلمي والثورة التكنولوجية التي شهدها القرن الحادي والعشرون، إذ أصبحت وسائل الإعلام تمارس دوراً جوهرياً في إثارة اهتمام الجمهور بالقضايا والمشكلات المطروحة، وتعد وسائل الإعلام مصدراً رئيساً يلجأ إليه الجمهور في الحصول على معلوماته عن كافة القضايا السياسية والثقافية والاجتماعية بسبب فاعليته الاجتماعية وانتشاره الواسع وقدرته على الوصول ومخاطبة القسم الأعظم من التكوين المجتمعي.