لا أتفق كثيراً مع المهاتما غاندي عندما قال: «لن تعرف الشخص المُهم الذي لا غنى عنه في حياتك، حتى تفقده فعلياً»، بل إن الرجل المهم هو من تشعر بتأثيره عندما تكون جزءاً من محيطه العملي أو الاجتماعي، ولا شك أن عبدالله صالح كامل هو أحد أولئك الذين نؤمن - نحن العكاظيين وغيرنا ممن يعملون معه- بأنه قدرة تتهجّاها أرواحنا؛ لتدرك أنه الرجل الاستثناء الذي لا يعرف سوى طريق النجاح.
أناقة عبدالله كامل الذي يدير الكثير من الشركات والمؤسسات لا تقتصر على مظهره الذي يمنح السفن أشرعة العبور إلى محطات التميز، بل تتجلى أناقته في تعامله مع الآخرين وذكائه وسعة معرفته، فضلاً عن قدرته على تحويل الحزم والجدية لابتسامة عريضة تزرع في النفوس حبَّ العمل، وتمد بين التواضع والهيبة قنطرة مغلفة بالرغبة في التميز والريادة، لتحفّز المحيطين به على الإبداع والابتكار.
الرئيس التنفيذي لشركة «دله البركة»، يعتبر أحد أقطاب التجارة وأباطرة الإعلام العربي، إذ استثمر في العديد من المنشآت الإعلامية، ومنها صحيفة «عكاظ» التي يرأس مجلس إدارتها، وشبكة راديو وتلفزيون العرب (art) أول شبكة قنوات متخصصة في الوطن العربي، وغيرها من الاستثمارات الإعلامية التي تؤكد أنه تاجر برتبة إعلامي، يعيد للأذهان جرأة «روبرت مردوخ» الذي أصر على الاستثمار في فضاءات الإعلام غير مكترث بخطورة التقلبات المستمرة التي يمر بها هذا الفضاء في ظل الثورة المعلوماتية الجديدة.
يدرك مسؤولياته الوطنية والاجتماعية جيداً، ويعمل بصمت ليثبت أنه رجل وطني من الطراز الفاخر، «صالح» لوطنه وقيادته الرشيدة و«كامل» بمزاياه وخلقه. لم يتوقف يوماً عن دعم الشباب السعودي؛ بدءا من صقل مواهبهم عبر دورات متخصصة يتحمل شخصياً كامل تكاليفها، وصولاً إلى تمكينهم في الوظائف التي يشغلها غير السعوديين. ومن هنا يرسم بثقته وقناعاته منهج الحالمين بفجرٍ جديدٍ، وينسج بصفاء روحه وسخاء كفه وطن اليتامى وراحة المتعبين.
أنشأ وهو طالب مؤسسة صغيرة باسم «دار ومكتب الكشاف السعودي»، وبدأ حياته العملية بالطوافة، ثم التحق بوزارة العمل والشؤون الاجتماعية، وعمل بإدارة رعاية الشباب، وبعد فترة قصيرة انتقل للعمل في وزارة المالية التي استمر فيها 10 سنوات، ليودّع بعد ذلك العمل الحكومي متجهاً للقطاع الخاص الذي شهد نجاحاته المتوالية، إذ أصبح يمتلك ويدير ثروة كبيرة توزعت على نحو 300 شركة وبنك ومؤسسة في المملكة و45 دولة حول العالم.
حصل عبدالله كامل على العديد من الجوائز الدولية، منها: جائزة «رجل أعمال الخليج» عام 1993، و«رجل المصارف» من البنك الإسلامي للتنمية في عامي 1995، 1996، وجاء ترتيب عبدالله كامل السابع من حيث التأثير في مسرح الأحداث وفق تصنيف أجرته مجلة «أرابيان بيزنس» من بين أقوى 50 شخصية عربية في المنطقة والعالم في 2006.
أناقة عبدالله كامل الذي يدير الكثير من الشركات والمؤسسات لا تقتصر على مظهره الذي يمنح السفن أشرعة العبور إلى محطات التميز، بل تتجلى أناقته في تعامله مع الآخرين وذكائه وسعة معرفته، فضلاً عن قدرته على تحويل الحزم والجدية لابتسامة عريضة تزرع في النفوس حبَّ العمل، وتمد بين التواضع والهيبة قنطرة مغلفة بالرغبة في التميز والريادة، لتحفّز المحيطين به على الإبداع والابتكار.
الرئيس التنفيذي لشركة «دله البركة»، يعتبر أحد أقطاب التجارة وأباطرة الإعلام العربي، إذ استثمر في العديد من المنشآت الإعلامية، ومنها صحيفة «عكاظ» التي يرأس مجلس إدارتها، وشبكة راديو وتلفزيون العرب (art) أول شبكة قنوات متخصصة في الوطن العربي، وغيرها من الاستثمارات الإعلامية التي تؤكد أنه تاجر برتبة إعلامي، يعيد للأذهان جرأة «روبرت مردوخ» الذي أصر على الاستثمار في فضاءات الإعلام غير مكترث بخطورة التقلبات المستمرة التي يمر بها هذا الفضاء في ظل الثورة المعلوماتية الجديدة.
يدرك مسؤولياته الوطنية والاجتماعية جيداً، ويعمل بصمت ليثبت أنه رجل وطني من الطراز الفاخر، «صالح» لوطنه وقيادته الرشيدة و«كامل» بمزاياه وخلقه. لم يتوقف يوماً عن دعم الشباب السعودي؛ بدءا من صقل مواهبهم عبر دورات متخصصة يتحمل شخصياً كامل تكاليفها، وصولاً إلى تمكينهم في الوظائف التي يشغلها غير السعوديين. ومن هنا يرسم بثقته وقناعاته منهج الحالمين بفجرٍ جديدٍ، وينسج بصفاء روحه وسخاء كفه وطن اليتامى وراحة المتعبين.
أنشأ وهو طالب مؤسسة صغيرة باسم «دار ومكتب الكشاف السعودي»، وبدأ حياته العملية بالطوافة، ثم التحق بوزارة العمل والشؤون الاجتماعية، وعمل بإدارة رعاية الشباب، وبعد فترة قصيرة انتقل للعمل في وزارة المالية التي استمر فيها 10 سنوات، ليودّع بعد ذلك العمل الحكومي متجهاً للقطاع الخاص الذي شهد نجاحاته المتوالية، إذ أصبح يمتلك ويدير ثروة كبيرة توزعت على نحو 300 شركة وبنك ومؤسسة في المملكة و45 دولة حول العالم.
حصل عبدالله كامل على العديد من الجوائز الدولية، منها: جائزة «رجل أعمال الخليج» عام 1993، و«رجل المصارف» من البنك الإسلامي للتنمية في عامي 1995، 1996، وجاء ترتيب عبدالله كامل السابع من حيث التأثير في مسرح الأحداث وفق تصنيف أجرته مجلة «أرابيان بيزنس» من بين أقوى 50 شخصية عربية في المنطقة والعالم في 2006.