ترك ليبرون جيمس معجبيه حول العالم في حالة اندهاش وترقب بعد إطلاق الفيديو التشويقي لفيلمه السينمائي الجديد (Space Jam) بعد سنوات من التحضير له، إذ يعد الفيلم جزءا ثانيا للفيلم الذي عرض في منتصف التسعينات ببطولة أسطورة كرة السلة العالمية «مايكل جوردن».
ولا يبدو الأمر مثيراً فحسب، ولكن أيضاً جذب بعض عشاق فريق ميامي هيت، حيث شمل الفيديو التشويقي إشارات من بعض اللقطات التاريخية التي جمعت ليبرون جيمس ودواين وايد في أدائهما المذهل مع ميامي هيت في موسم 2010.
ويعد الفيلم تحديا حقيقيا لليبرون، حيث يسعى لإنجاح النسخة الثانية من الفيلم بعد نجاح النسخة الأولى من بطولة مايكل جوردن.
ويظهر التساؤل الدائم، لماذا لم يكمل مايكل جوردن النسخة الثانية من الفيلم؟
لقد كانت خطوة رائدة وتاريخية، بالنسبة إلى الدوري الأمريكي للمحترفين NBA، عندما قام مايكل جوردان بتوحيد جهوده مع عالم الترفيه والسينما في عام 1996، ليصبح فيلم Space Jam من ثمار ذلك التعاون بين مايكل جوردن وعمالقة الإنتاج السينمائي والترفيهي.
تمكنت شركة وارنر بروس، بالتعاون مع مايكل جوردن، من إنتاج واحدة من أكثر الأفلام المحبوبة في حقبة التسعينات. والنجاح الذي صاحب الفيلم كان يعني أن تكملة الفيلم تبدو في الحسبان ومخططا لها. ومع ذلك، فوت مايكل جوردن الفرصة، الأمر الذي كان محيرا للكثيرين.
ولم يشرح جوردن أبداً سبب قراره، ما قاد إلى كثير من التكهنات، فمن المحتمل جداً أن الأسطورة أراد التركيز على إحياء حياته المهنية. وهو ما حدث حقا بعد نجاحه في تحقيق 3 بطولات متتالية أخرى مع شيكاغو بولز، ليحقق الفريق 6 ألقاب تاريخية خلال 8 مواسم فقط.
ويبدو أن الجمهور العالمي الذي شاهد النسخة الأولى من الفيلم ببطولة مايكل جوردن، قد بدأ تحضيراته لموجات المقارنة والجدل التي ستصاحب النسخة الثانية عند عرضها في الصيف القادم.
ومثلما يقارن الجمهور بين مايكل وليبرون في لعب كرة السلة، سيقارن الجمهور أيضا بينهما في عالم السينما والتمثيل. لكن ليبرون أوضح أنه لا يشعر بأن فيلمه ليس تكملة لفيلم مايكل جوردن الذي عرض عام 1996.
وتدور أحداث فيلم جوردن في الفترة ما بين اعتزاله الأول من NBA في عام 1993 حتى عودته في نهاية موسم 1995. ويظهر في الفيلم استعانة «لوني تونز» بمايكل جوردن من أجل الفوز بمباراة كرة سلة. ومع ذلك، يبدو أن هناك فرقا صارخا بين تلك القصة، وقصة النسخة الجديدة من بطولة ليبرون جيمس.
قصة الفيلم الجديد تدور حول حياة ليبرون جيمس وكيف وقع هو وابنه في فضاء رقمي، إذ يتعين على ليبرون إعادتهم إلى بر الأمان من خلال التعاون مع فريق Looney Toons للفوز بمباراة كرة سلة ضد الأبطال الرقميين.
«سبيس جام: إرث جديد» سيظهر على شاشات السينما في 26 يوليو القادم. فهل ينجح ليبرون جيمس في المحافظة على إرث الفيلم الذي قاده مايكل جوردن إلى المجد السينمائي؟!
ولا يبدو الأمر مثيراً فحسب، ولكن أيضاً جذب بعض عشاق فريق ميامي هيت، حيث شمل الفيديو التشويقي إشارات من بعض اللقطات التاريخية التي جمعت ليبرون جيمس ودواين وايد في أدائهما المذهل مع ميامي هيت في موسم 2010.
ويعد الفيلم تحديا حقيقيا لليبرون، حيث يسعى لإنجاح النسخة الثانية من الفيلم بعد نجاح النسخة الأولى من بطولة مايكل جوردن.
ويظهر التساؤل الدائم، لماذا لم يكمل مايكل جوردن النسخة الثانية من الفيلم؟
لقد كانت خطوة رائدة وتاريخية، بالنسبة إلى الدوري الأمريكي للمحترفين NBA، عندما قام مايكل جوردان بتوحيد جهوده مع عالم الترفيه والسينما في عام 1996، ليصبح فيلم Space Jam من ثمار ذلك التعاون بين مايكل جوردن وعمالقة الإنتاج السينمائي والترفيهي.
تمكنت شركة وارنر بروس، بالتعاون مع مايكل جوردن، من إنتاج واحدة من أكثر الأفلام المحبوبة في حقبة التسعينات. والنجاح الذي صاحب الفيلم كان يعني أن تكملة الفيلم تبدو في الحسبان ومخططا لها. ومع ذلك، فوت مايكل جوردن الفرصة، الأمر الذي كان محيرا للكثيرين.
ولم يشرح جوردن أبداً سبب قراره، ما قاد إلى كثير من التكهنات، فمن المحتمل جداً أن الأسطورة أراد التركيز على إحياء حياته المهنية. وهو ما حدث حقا بعد نجاحه في تحقيق 3 بطولات متتالية أخرى مع شيكاغو بولز، ليحقق الفريق 6 ألقاب تاريخية خلال 8 مواسم فقط.
ويبدو أن الجمهور العالمي الذي شاهد النسخة الأولى من الفيلم ببطولة مايكل جوردن، قد بدأ تحضيراته لموجات المقارنة والجدل التي ستصاحب النسخة الثانية عند عرضها في الصيف القادم.
ومثلما يقارن الجمهور بين مايكل وليبرون في لعب كرة السلة، سيقارن الجمهور أيضا بينهما في عالم السينما والتمثيل. لكن ليبرون أوضح أنه لا يشعر بأن فيلمه ليس تكملة لفيلم مايكل جوردن الذي عرض عام 1996.
وتدور أحداث فيلم جوردن في الفترة ما بين اعتزاله الأول من NBA في عام 1993 حتى عودته في نهاية موسم 1995. ويظهر في الفيلم استعانة «لوني تونز» بمايكل جوردن من أجل الفوز بمباراة كرة سلة. ومع ذلك، يبدو أن هناك فرقا صارخا بين تلك القصة، وقصة النسخة الجديدة من بطولة ليبرون جيمس.
قصة الفيلم الجديد تدور حول حياة ليبرون جيمس وكيف وقع هو وابنه في فضاء رقمي، إذ يتعين على ليبرون إعادتهم إلى بر الأمان من خلال التعاون مع فريق Looney Toons للفوز بمباراة كرة سلة ضد الأبطال الرقميين.
«سبيس جام: إرث جديد» سيظهر على شاشات السينما في 26 يوليو القادم. فهل ينجح ليبرون جيمس في المحافظة على إرث الفيلم الذي قاده مايكل جوردن إلى المجد السينمائي؟!