أنهى منتخب البرازيل مشوار نظيره المصري في منافسات كرة القدم لأولمبياد طوكيو الصيفي، بفوزه عليه 0/1 بهدف ماثيوس كونيا، ليبقى على المسار الصحيح للدفاع عن لقبه.
وعادت البرازيل إلى ملعب «سايتاما»، الذي حسمت فيه مواجهتها في الدور نصف النهائي من كأس العالم 2002 أمام تركيا، قبل أن يمضي رونالدو، ريفالدو، كافو، وزملاؤهم نحو التتويج بلقب «السيليساو» الخامس في المونديال على حساب ألمانيا في النهائي على ملعب يوكوهاما في العاصمة.
أما منتخب مصر الأولمبي فكان يأمل بلوغ الدور نصف النهائي للمرة الأولى منذ أولمبياد طوكيو بالذات 1964 عندما حل رابعاً على غرار أمستردام 1928، في أفضل نتيجتين له.
وانتظر «الفراعنة» حتى الجولة الأخيرة من دور المجموعات لضمان تأهلهم إلى الأدوار الإقصائية بعد مخاض عسير، إذ استهلوا المشوار بتعادل سلبي لافت مع إسبانيا، وسقطوا أمام الأرجنتين 0/1 في الجولة الثانية، قبل أن يحققوا أول انتصاراتهم على أستراليا 0/2 وينتزعوا بطاقة التأهل على حساب منتخب «التانغو» وبفارق الأهداف عنه بعد تعادل الأخير مع إسبانيا 1/1.
وأجرى مدرب منتخب مصر شوقي غريب تغييراً واحداً على التشكيلة التي بدأت أمام أستراليا، إذ دفع بعمّار حمدي بدلاً من صلاح محسن.
أما من جهة البرازيل، فعاد دوغلاس لويز إلى التشكيلة بعد أن غاب عن الفوز على السعودية لطرده في المواجهة ضد ساحل العاج، ليحل بدلاً من ماثيوس هنريكي.
وبعد انتظار طويل دام 21 عاماً، تأهل منتخب إسبانيا للدور قبل النهائي بعد أن أحرز لاعبها البديل رافا مير ثلاثة أهداف «هاتريك»، ومنحها الفوز 2/5 على كوت ديفوار في الوقت الإضافي.
وبدا أن الجناح ماكس جرادل منح ساحل العاج تذكرة الصعود لقبل النهائي عندما أحرز هدف التقدم 1/2 للفريق الأفريقي في الثواني الأخيرة من عمر اللقاء قبل أن يحرز مير بعد ذلك مباشرة هدفاً ويفرض وقتاً إضافياً.
وبهذا الانتصار تعود إسبانيا لقبل النهائي لأول مرة منذ فوزها بالفضية في أولمبياد سيدني 2000. وإسبانيا هي آخر منتخب أوروبي يحرز الذهبية الأولمبية لكرة القدم للرجال، وكان ذلك في برشلونة 1992.
وعادت البرازيل إلى ملعب «سايتاما»، الذي حسمت فيه مواجهتها في الدور نصف النهائي من كأس العالم 2002 أمام تركيا، قبل أن يمضي رونالدو، ريفالدو، كافو، وزملاؤهم نحو التتويج بلقب «السيليساو» الخامس في المونديال على حساب ألمانيا في النهائي على ملعب يوكوهاما في العاصمة.
أما منتخب مصر الأولمبي فكان يأمل بلوغ الدور نصف النهائي للمرة الأولى منذ أولمبياد طوكيو بالذات 1964 عندما حل رابعاً على غرار أمستردام 1928، في أفضل نتيجتين له.
وانتظر «الفراعنة» حتى الجولة الأخيرة من دور المجموعات لضمان تأهلهم إلى الأدوار الإقصائية بعد مخاض عسير، إذ استهلوا المشوار بتعادل سلبي لافت مع إسبانيا، وسقطوا أمام الأرجنتين 0/1 في الجولة الثانية، قبل أن يحققوا أول انتصاراتهم على أستراليا 0/2 وينتزعوا بطاقة التأهل على حساب منتخب «التانغو» وبفارق الأهداف عنه بعد تعادل الأخير مع إسبانيا 1/1.
وأجرى مدرب منتخب مصر شوقي غريب تغييراً واحداً على التشكيلة التي بدأت أمام أستراليا، إذ دفع بعمّار حمدي بدلاً من صلاح محسن.
أما من جهة البرازيل، فعاد دوغلاس لويز إلى التشكيلة بعد أن غاب عن الفوز على السعودية لطرده في المواجهة ضد ساحل العاج، ليحل بدلاً من ماثيوس هنريكي.
وبعد انتظار طويل دام 21 عاماً، تأهل منتخب إسبانيا للدور قبل النهائي بعد أن أحرز لاعبها البديل رافا مير ثلاثة أهداف «هاتريك»، ومنحها الفوز 2/5 على كوت ديفوار في الوقت الإضافي.
وبدا أن الجناح ماكس جرادل منح ساحل العاج تذكرة الصعود لقبل النهائي عندما أحرز هدف التقدم 1/2 للفريق الأفريقي في الثواني الأخيرة من عمر اللقاء قبل أن يحرز مير بعد ذلك مباشرة هدفاً ويفرض وقتاً إضافياً.
وبهذا الانتصار تعود إسبانيا لقبل النهائي لأول مرة منذ فوزها بالفضية في أولمبياد سيدني 2000. وإسبانيا هي آخر منتخب أوروبي يحرز الذهبية الأولمبية لكرة القدم للرجال، وكان ذلك في برشلونة 1992.