بعد 3 هزائم وتعادل في مواجهاته الأربع الأخيرة في الدوري الإنجليزي الممتاز (البريمييرليغ) مع جاره اللدود، استرد مانشستر سيتي حامل اللقب اعتباره من مانشستر يونايتد بإسقاطه في معقله «أولد ترافورد» بهدفين نظيفين اليوم السبت في الجولة الحادية عشرة.
واستحق فريق المدرب الإسباني بيب غوارديولا النقاط الثلاث وتعويضه خسارته في الجولة الماضية على أرضه ضد كريستال بالاس 0-2، في لقاء أكمله بعشرة لاعبين، إذ سيطر على اللقاء تماماً وكان بإمكانه أن يكرر ما فعله ليفربول في «أولد ترافورد»، حين أذل يونايتد بخماسية نظيفة في الجولة قبل الماضية، لولا تألق الحارس الإسباني دافيد دي خيا لا سيما في الشوط الأول.
ومن المؤكد أن هذه الهزيمة الرابعة ليونايتد هذا الموسم، ستزيد النقمة على المدرب النرويجي أولي غونار سولشاير بعدما بات فريق «الشياطين الحمر» مهدداً بالتخلف عن تشيلسي المتصدر بفارق 11 نقطة في حال فوز الأخير على ضيفه بيرنلي لاحقاً.
أما بالنسبة لسيتي الذي عرف تماماً كيف يقفل المنافذ أمام النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو ومنعه من تعزيز غلته من الأهداف البالغة 9 في 13 مباراة ضمن جميع المسابقات منذ عودته إلى «الشياطين الحمر» قادماً من يوفنتوس الإيطالي، فرفع رصيده إلى 23 نقطة وبات موقتاً ثانياً بفارق نقطتين عن تشيلسي ونقطة أمام ليفربول الذي بات ثالثاً بانتظار زيارته الأحد إلى ملعب وست هام الرابع.
وحسم سيتي اللقاء بشكل كبير في الشوط الأول حين أهداه العاجي إيريك بايي هدف التقدم منذ الدقيقة السابعة بعدما حول الكرة بالخطأ في مرماه إثر عرضية من البرتغالي جواو كانسيلو، قبل أن يضيف مواطن الأخير برناردو سيلفا الثاني في الرمق الأخير بعد عرضية من كانسيلو أيضاً في الدقيقة (45).
واستحق فريق المدرب الإسباني بيب غوارديولا النقاط الثلاث وتعويضه خسارته في الجولة الماضية على أرضه ضد كريستال بالاس 0-2، في لقاء أكمله بعشرة لاعبين، إذ سيطر على اللقاء تماماً وكان بإمكانه أن يكرر ما فعله ليفربول في «أولد ترافورد»، حين أذل يونايتد بخماسية نظيفة في الجولة قبل الماضية، لولا تألق الحارس الإسباني دافيد دي خيا لا سيما في الشوط الأول.
ومن المؤكد أن هذه الهزيمة الرابعة ليونايتد هذا الموسم، ستزيد النقمة على المدرب النرويجي أولي غونار سولشاير بعدما بات فريق «الشياطين الحمر» مهدداً بالتخلف عن تشيلسي المتصدر بفارق 11 نقطة في حال فوز الأخير على ضيفه بيرنلي لاحقاً.
أما بالنسبة لسيتي الذي عرف تماماً كيف يقفل المنافذ أمام النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو ومنعه من تعزيز غلته من الأهداف البالغة 9 في 13 مباراة ضمن جميع المسابقات منذ عودته إلى «الشياطين الحمر» قادماً من يوفنتوس الإيطالي، فرفع رصيده إلى 23 نقطة وبات موقتاً ثانياً بفارق نقطتين عن تشيلسي ونقطة أمام ليفربول الذي بات ثالثاً بانتظار زيارته الأحد إلى ملعب وست هام الرابع.
وحسم سيتي اللقاء بشكل كبير في الشوط الأول حين أهداه العاجي إيريك بايي هدف التقدم منذ الدقيقة السابعة بعدما حول الكرة بالخطأ في مرماه إثر عرضية من البرتغالي جواو كانسيلو، قبل أن يضيف مواطن الأخير برناردو سيلفا الثاني في الرمق الأخير بعد عرضية من كانسيلو أيضاً في الدقيقة (45).