تشعرك الأسابيع القليلة الأخيرة من الموسم بالتأهب حيث يوشك ليفربول ومانشستر سيتي على المضي قدمًا، مع وجود الكثير على المحك.
إنهما أفضل فريقين في إنجلترا وكانا متقدمين بأميال على أي نادي آخر لبضع سنوات حتى الآن بالمعايير التي وضعوها، كان تناسقهم مذهلًا أيضًا، ولهذا السبب يتمتع كلاهما بفرصة الفوز بجميع البطولات التي لا تزال في متناول اليد.
لا نعرف حقًا بعد الآن ما الذي سيكون عليه تشكيل يورغن كلوب الأساسي، لاسيما في المناطق الأمامية، ولا يمكن أبدًا توقع ما سيفعله بيب جوارديولا مدرب السيتي عندما يختار فريقه.
يتطلع المتابعين إلى جميع المباريات التي يلعبها أي من الفريقين، ولكن بشكل خاص عندما يواجه كل منهما الآخر اليوم الأحد على إستاد الاتحاد ضمن الجولة 32 من الدوري الإنجليزي الممتاز.
هذا سيحدث مرتين على الأقل - في الدوري الإنجليزي الممتاز على استاد الاتحاد اليوم 10 أبريل - وفي نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي في ويمبلي في نهاية الأسبوع التالي بمنتصف أبريل. كما أن هناك إحتمال أن يتواجهان في نهائي دوري أبطال أوروبا 28 مايو بملعب فرنسا في باريس.
كم نحب مشاهدة أفضل الفرق مع أفضل اللاعبين وأفضل المدربين وهم يتنافسون وجهاً لوجه في مناسبات كبيرة مثل هذه، بكل الجودة والشدة في الملعب والضغط الذي يصاحب ذلك، التفاصيل الصغيرة هي التي ستحدد اللحظات الكبيرة عندما يلتقي فريقان رائعان مثل ليفربول وسيتي.
في الوقت الحالي، يبدو أن احتمال قيام ليفربول بذلك هو أقل، لكن فريق يورغن كلوب يعرف كيفية إنجاز المهمة عندما لا يلعبون بشكل جيد، وهي موهبة لم تكن لدى السيتي في الأسابيع الأخيرة، مدعومة بحقيقة أن ليفربول لا يستقبل أهدافًا في الوقت الحالي.
حصل ليفربول بالفعل على الزخم من تقليص تأخره أمام السيتي في الدوري من 14 نقطة في 15 يناير إلى نقطة واحدة الآن، وهم أيضًا في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي ووصلوا إلى دور الثمانية في دوري أبطال أوروبا، لذلك الثقة حول أنفيلد يجب أن تكون هائلة.
سيحمل نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أقل ضغط لكلا الفريقين، لكن سيتم التعامل معه بشكل مختلف من حيث الاختيار، فاز ليفربول بالفعل بكأس محلي هذا العام، وفاز مانشستر سيتي بالكثير منها في المواسم القليلة الماضية، لذا أغلب الظن في الوقت الحالي، يتفق الفريقان على أن الكأس هي الأقل أهمية من الثلاثة.
بينما ستكون مباراة اليوم في استاد الاتحاد محورية جداً في السباق على اللقب، مهما حدث بعد ذلك، فقد كان بالفعل موسمًا مميزاً بالنسبة لليفربول ومانشسترسيتي، ولكن قد يكون موسمًا استثنائيا وأكثر من رائع أيضا!.
إنهما أفضل فريقين في إنجلترا وكانا متقدمين بأميال على أي نادي آخر لبضع سنوات حتى الآن بالمعايير التي وضعوها، كان تناسقهم مذهلًا أيضًا، ولهذا السبب يتمتع كلاهما بفرصة الفوز بجميع البطولات التي لا تزال في متناول اليد.
لا نعرف حقًا بعد الآن ما الذي سيكون عليه تشكيل يورغن كلوب الأساسي، لاسيما في المناطق الأمامية، ولا يمكن أبدًا توقع ما سيفعله بيب جوارديولا مدرب السيتي عندما يختار فريقه.
يتطلع المتابعين إلى جميع المباريات التي يلعبها أي من الفريقين، ولكن بشكل خاص عندما يواجه كل منهما الآخر اليوم الأحد على إستاد الاتحاد ضمن الجولة 32 من الدوري الإنجليزي الممتاز.
هذا سيحدث مرتين على الأقل - في الدوري الإنجليزي الممتاز على استاد الاتحاد اليوم 10 أبريل - وفي نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي في ويمبلي في نهاية الأسبوع التالي بمنتصف أبريل. كما أن هناك إحتمال أن يتواجهان في نهائي دوري أبطال أوروبا 28 مايو بملعب فرنسا في باريس.
كم نحب مشاهدة أفضل الفرق مع أفضل اللاعبين وأفضل المدربين وهم يتنافسون وجهاً لوجه في مناسبات كبيرة مثل هذه، بكل الجودة والشدة في الملعب والضغط الذي يصاحب ذلك، التفاصيل الصغيرة هي التي ستحدد اللحظات الكبيرة عندما يلتقي فريقان رائعان مثل ليفربول وسيتي.
في الوقت الحالي، يبدو أن احتمال قيام ليفربول بذلك هو أقل، لكن فريق يورغن كلوب يعرف كيفية إنجاز المهمة عندما لا يلعبون بشكل جيد، وهي موهبة لم تكن لدى السيتي في الأسابيع الأخيرة، مدعومة بحقيقة أن ليفربول لا يستقبل أهدافًا في الوقت الحالي.
حصل ليفربول بالفعل على الزخم من تقليص تأخره أمام السيتي في الدوري من 14 نقطة في 15 يناير إلى نقطة واحدة الآن، وهم أيضًا في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي ووصلوا إلى دور الثمانية في دوري أبطال أوروبا، لذلك الثقة حول أنفيلد يجب أن تكون هائلة.
سيحمل نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أقل ضغط لكلا الفريقين، لكن سيتم التعامل معه بشكل مختلف من حيث الاختيار، فاز ليفربول بالفعل بكأس محلي هذا العام، وفاز مانشستر سيتي بالكثير منها في المواسم القليلة الماضية، لذا أغلب الظن في الوقت الحالي، يتفق الفريقان على أن الكأس هي الأقل أهمية من الثلاثة.
بينما ستكون مباراة اليوم في استاد الاتحاد محورية جداً في السباق على اللقب، مهما حدث بعد ذلك، فقد كان بالفعل موسمًا مميزاً بالنسبة لليفربول ومانشسترسيتي، ولكن قد يكون موسمًا استثنائيا وأكثر من رائع أيضا!.