وجهت تهم محاولة قتل امرأة وإحداث إصابات، اليوم (الثلاثاء)، إلى مهاجم فريق كولو كولو التشيلي، الصاعد جوردي تومسون (19 عاماً).
وأودع تومسون في الحبس الاحتياطي كإجراء احتياطي بسبب اعتدائه على خليلته، كاميلا سيبولبيدا.
وقررت محكمة الضمانات التحقيق في غضون 45 يوماً في البلاغ الذي قدمته خليلة اللاعب ضده، وهو الثالث من نوعه في أقل من ستة أشهر.
وألقي القبض على تومسون فجر اليوم من قبل الشرطة عقب بلاغ من خليلته.
ومثل اللاعب في جلسة في مركز سانتياغو القضائي امتدت لساعتين، وقدم كل من صاحبة البلاغ والمحامي العام الذي اضطر اللاعب إلى اللجوء إليه حججهما.
واعتبر رئيس الاتحاد التشيلي لكرة القدم بابلو ميلاد من ناحيته، أن هذه الفضيحة الجديدة «مشؤومة».
وقالت خليلة اللاعب كاميلا سيبولبيدا، في تصريحات تلفزيونية إن اعتداءاته عليها استمرت منذ استأنفا علاقتهما في أغسطس، طبقا لوكالة الأنباء الإسبانية.
وصرحت: «لطالما تمنيت أن يتحسن، لكنه لم يتحسن قط، ويغدو أعنف تحت تأثير الكحول».
وقالت الصحافة المحلية: «تومسون كان مخموراً حين استجابت الشرطة لمكالمة خليلته».
وأبلغت الضحية عن اللاعب في مارس، بعد نشر فيديو على الشبكات الاجتماعية يعتدي فيه عليها عند مخرج أحد الملاهي.
وفرض على اللاعب حينذاك أمر بالابتعاد وأوقفه النادي مدى شهر، لكن لم يتخذ إجراءات جذرية ضده وانضم لاحقاً إلى التدريبات.
ومثل اللاعب لأول مرة أمام القضاء في مايو الماضي، وقبل مقترحاً بتعليق المحاكمة مدى عام في مقابل الوفاء بمجموعة من الشروط من ضمنها اللجوء إلى طبيب نفسي، وأخذ عدة دورات، ودفع غرامة للضحية، وعدم الاقتراب منها ومن صديقتها إيسيدورا غارثيا، التي تعرضت للاعتداء هي الأخرى.
وقرر الطرفان في أغسطس الماضي استئناف علاقتهما فرفعت المحكمة أمر منع الاقتراب، قبل أن يعتدي عليها مجددا.
وأودع تومسون في الحبس الاحتياطي كإجراء احتياطي بسبب اعتدائه على خليلته، كاميلا سيبولبيدا.
وقررت محكمة الضمانات التحقيق في غضون 45 يوماً في البلاغ الذي قدمته خليلة اللاعب ضده، وهو الثالث من نوعه في أقل من ستة أشهر.
وألقي القبض على تومسون فجر اليوم من قبل الشرطة عقب بلاغ من خليلته.
ومثل اللاعب في جلسة في مركز سانتياغو القضائي امتدت لساعتين، وقدم كل من صاحبة البلاغ والمحامي العام الذي اضطر اللاعب إلى اللجوء إليه حججهما.
واعتبر رئيس الاتحاد التشيلي لكرة القدم بابلو ميلاد من ناحيته، أن هذه الفضيحة الجديدة «مشؤومة».
وقالت خليلة اللاعب كاميلا سيبولبيدا، في تصريحات تلفزيونية إن اعتداءاته عليها استمرت منذ استأنفا علاقتهما في أغسطس، طبقا لوكالة الأنباء الإسبانية.
وصرحت: «لطالما تمنيت أن يتحسن، لكنه لم يتحسن قط، ويغدو أعنف تحت تأثير الكحول».
وقالت الصحافة المحلية: «تومسون كان مخموراً حين استجابت الشرطة لمكالمة خليلته».
وأبلغت الضحية عن اللاعب في مارس، بعد نشر فيديو على الشبكات الاجتماعية يعتدي فيه عليها عند مخرج أحد الملاهي.
وفرض على اللاعب حينذاك أمر بالابتعاد وأوقفه النادي مدى شهر، لكن لم يتخذ إجراءات جذرية ضده وانضم لاحقاً إلى التدريبات.
ومثل اللاعب لأول مرة أمام القضاء في مايو الماضي، وقبل مقترحاً بتعليق المحاكمة مدى عام في مقابل الوفاء بمجموعة من الشروط من ضمنها اللجوء إلى طبيب نفسي، وأخذ عدة دورات، ودفع غرامة للضحية، وعدم الاقتراب منها ومن صديقتها إيسيدورا غارثيا، التي تعرضت للاعتداء هي الأخرى.
وقرر الطرفان في أغسطس الماضي استئناف علاقتهما فرفعت المحكمة أمر منع الاقتراب، قبل أن يعتدي عليها مجددا.