لم تكن وفاة الدراج البرتغالي باول غونسالفيس، ضمن المرحلة السابعة من رالي داكار «السعودية 2020» الحالة الأولى في تاريخ السباق الذي شهد سلسلة من الحوادث المأساوية أشهرها وفاة مؤسس رالي داكار الفرنسي تيري سابين، في عام 1986، إثر سقوط مروحيته عندما كان يتابع أحداث الرالي في مالي بين كثبان الصحراء الكبرى، وكان برفقته دانيال بالافوين والطيار فرانسو كسافير باجناود، والصحفية ناثاليناودينت، والمهندس الفني والإذاعي جان بول ليفر.
وبعد 14 عاما من اعتماد فئة الدراجات في الرالي ارتفعت وفيات الدراجين إلى 20 ضحية رغم تأكيدات مسؤولون عن الرالي، أن سباقات الدراجات تتميز بخطورة بالغة وغالبية المشاركين فيها يدركون خطورتها، وكانت آخر حالة وفاة دراج في الرالي عندما لقي البولندي ميشال هرنيك مصرعه في المرحلة الثالثة في الأرجنتين عام 2015، بعد نفاد الوقود منه ووجدت جثته بعد 3 أيام على بُعْدِ 50 متراً من دراجته.
وشارك الدراج البرتغالي باول غونسالفيس، للمرة الـ13 في السباق العالمي، ليكون أحد القلائل الذين سجلوا مشاركتهم في أوروبا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية والسعودية.
وبعد 14 عاما من اعتماد فئة الدراجات في الرالي ارتفعت وفيات الدراجين إلى 20 ضحية رغم تأكيدات مسؤولون عن الرالي، أن سباقات الدراجات تتميز بخطورة بالغة وغالبية المشاركين فيها يدركون خطورتها، وكانت آخر حالة وفاة دراج في الرالي عندما لقي البولندي ميشال هرنيك مصرعه في المرحلة الثالثة في الأرجنتين عام 2015، بعد نفاد الوقود منه ووجدت جثته بعد 3 أيام على بُعْدِ 50 متراً من دراجته.
وشارك الدراج البرتغالي باول غونسالفيس، للمرة الـ13 في السباق العالمي، ليكون أحد القلائل الذين سجلوا مشاركتهم في أوروبا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية والسعودية.