علق الحكم الدولي السابق ورئيس لجنة الحكام الرئيسية عمر المهنا على اتهامات الحكم السابق المستقيل من التقويم أحمد الوادعي بكلمة «لن أرد لكي لا أعطيه أكبر من حجمه» وقال المهنا متسائلا «كم عدد المقيمين ممن وقعوا على الخطاب الذي تبنى متابعته الوادعي؟ تقريبا 45 مقيما أين هم وكم بقي منهم؟، وهذا أكبر رد على الوادعي الذي يدعي أننا لا نسعى لإعطاء المقيمين حقوقهم ثم إن الموضوع المادي ليس متعلقا فقط بالمقيمين فكل من ينتمى لمهنة التحكيم يعاني من هذا الأمر وهذا أمر معروف وليس بسر على الجميع، ونحن والكل يعلم ذلك نسعى دائما للمطالبة بحقوق الجميع، والحكام والمقيمون يعلمون ذلك جيدا، وهنالك مبالغ تصرف وهي مكافآت دوري جميل أما مبالغ الدرجة الثانية والشباب والناشئين فهي متأخرة لثلاث سنوات وكما قلت نسعى لصرفها في أقرب فرصة بالتنسيق مع الهيئة».
وعلمت «عكاظ» أن هنالك مايقارب الـ40 مقيما للحكام وقعوا على خطاب الوادعي الذي طالب فيه بعدد من المطالب الخاصة للمقيمين وحدد به مهلة 45 يوما لتنفيذ تلك المطالب إلا أن الجميع بعد انتهاء المهلة تراجعوا عن مطالبهم وبقي الوادعي على موقفه مع خمسة مقيمين وعدوه بعدم قبول التقويم، من جانبها تحدثت «عكاظ» مع أحد المقيمين وهو حكم دولي سابق رفض ذكر اسمه إذ قال «هنالك عدد من المطالب للمقيمين صحيحة ولكن الأمر هذا ليس وليد هذه السنة، الموضوع له سنوات كثيرة وأعتقد أننا تعودنا على الصد والتأخير في المكافأت وأن هذا الأمر لن يجدي نفعا والحل إما الاستمرار وهذا ما قرره الكثير من المقيمين أو الترك وهذا أمر صعب لمن قضى طوال عمره في التحكيم ثم التقويم».
وكان المحاضر ومقوم الحكام أحمد الوادعي قدم استقالته وترك التقويم بلجنة الحكام الرئيسية لكرة القدم ذلك بسبب الأوضاع التي لا تساعد على تطوير التحكيم وأيضا تجاهل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم أحمد عيد مطالب الحكام والمقيمين وتهرب من مقابلته بهذا الخصوص على حد قوله، إضافة إلى أن عملية ترشيح الحكام للشارة الدوليه لا يوجد فيها معايير وقوانين، كما أن استمرار عملية التصويت بمن يرشح من الحكام أصبح فيها ظلم كما حدث للحكم خالد صلوي.
وعلمت «عكاظ» أن هنالك مايقارب الـ40 مقيما للحكام وقعوا على خطاب الوادعي الذي طالب فيه بعدد من المطالب الخاصة للمقيمين وحدد به مهلة 45 يوما لتنفيذ تلك المطالب إلا أن الجميع بعد انتهاء المهلة تراجعوا عن مطالبهم وبقي الوادعي على موقفه مع خمسة مقيمين وعدوه بعدم قبول التقويم، من جانبها تحدثت «عكاظ» مع أحد المقيمين وهو حكم دولي سابق رفض ذكر اسمه إذ قال «هنالك عدد من المطالب للمقيمين صحيحة ولكن الأمر هذا ليس وليد هذه السنة، الموضوع له سنوات كثيرة وأعتقد أننا تعودنا على الصد والتأخير في المكافأت وأن هذا الأمر لن يجدي نفعا والحل إما الاستمرار وهذا ما قرره الكثير من المقيمين أو الترك وهذا أمر صعب لمن قضى طوال عمره في التحكيم ثم التقويم».
وكان المحاضر ومقوم الحكام أحمد الوادعي قدم استقالته وترك التقويم بلجنة الحكام الرئيسية لكرة القدم ذلك بسبب الأوضاع التي لا تساعد على تطوير التحكيم وأيضا تجاهل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم أحمد عيد مطالب الحكام والمقيمين وتهرب من مقابلته بهذا الخصوص على حد قوله، إضافة إلى أن عملية ترشيح الحكام للشارة الدوليه لا يوجد فيها معايير وقوانين، كما أن استمرار عملية التصويت بمن يرشح من الحكام أصبح فيها ظلم كما حدث للحكم خالد صلوي.