تنتظر جماهير نادي الاتحاد موقف الإدارة من مشاركة الفريق الكروي في دوري أبطال آسيا بعد أن أجل المهندس حاتم باعشن موعد كشف موقف إدارته منها في المؤتمر الصحفي الذي كان من المقرر عقده اليوم في مقر النادي، إذ شهدت الساعات الماضية تحركات شرفية على أعلى مستوى لحل مشكلة الديون قبل قضاء الفترة المحددة لاستخراج «الرخصة».
ويتمنى عشاق العميد المشاركة في البطولة وتحقيق اللقب الثالث عقب تتويجه به في عامي 2004 – 2005 والتأهل مجددا لبطولة العالم للأندية للمرة الثانية في تاريخه، لكن أمام هذه الآمال عدة عقبات يجب التخلص منها يأتي في مقدمتها مبلغ الـ 35 مليونا مستحقات مالية متراكمة من إدارات سابقة يتوجب دفعها لغرفة فض المنازعات من أجل الحصول على الضوء الأخضر للمشاركة في البطولة القارية، وقرار عدم المشاركة في البطولة القادمة قد يكون هو «الصواب» لخروج إدارة المهندس حاتم باعشن، بعدة مكاسب تجنب النادي كارثة مالية، إضافة إلى كشف بعض العقود المتلاعب فيها والتي رفعت المطالب المالية لهذا المستوى العالي، خصوصا وأن انشغال المنتخب السعودي في شهر مارس والذي تنطلق فيه البطولة القارية سيشكل ضغطا كبيرا على الأندية المشاركة والتي يترتب عليها دفع مبالغ كبيرة لتأمين طائرة خاصة لإبعاد اللاعبين عن الضغوط، إضافة إلى أن الأندية السعودية ستلعب على أرضها فقط مباراتين في دوري المجموعات بعد أن اعتمد الاتحاد الآسيوي أربعة فرق إيرانية للنسخة القادمة من البطولة، وأمام نادي الاتحاد فرصة جيدة لجني المزيد من الأرباح في حال مشاركته في بطولة الأندية العربية والتي تفوق جوائزها المالية البطولة الآسيوية، إضافة إلى أنها ستقام نهائياتها قبل انطلاقة الموسم الرياضي الجديد وفي شهر أغسطس.
ويتمنى عشاق العميد المشاركة في البطولة وتحقيق اللقب الثالث عقب تتويجه به في عامي 2004 – 2005 والتأهل مجددا لبطولة العالم للأندية للمرة الثانية في تاريخه، لكن أمام هذه الآمال عدة عقبات يجب التخلص منها يأتي في مقدمتها مبلغ الـ 35 مليونا مستحقات مالية متراكمة من إدارات سابقة يتوجب دفعها لغرفة فض المنازعات من أجل الحصول على الضوء الأخضر للمشاركة في البطولة القارية، وقرار عدم المشاركة في البطولة القادمة قد يكون هو «الصواب» لخروج إدارة المهندس حاتم باعشن، بعدة مكاسب تجنب النادي كارثة مالية، إضافة إلى كشف بعض العقود المتلاعب فيها والتي رفعت المطالب المالية لهذا المستوى العالي، خصوصا وأن انشغال المنتخب السعودي في شهر مارس والذي تنطلق فيه البطولة القارية سيشكل ضغطا كبيرا على الأندية المشاركة والتي يترتب عليها دفع مبالغ كبيرة لتأمين طائرة خاصة لإبعاد اللاعبين عن الضغوط، إضافة إلى أن الأندية السعودية ستلعب على أرضها فقط مباراتين في دوري المجموعات بعد أن اعتمد الاتحاد الآسيوي أربعة فرق إيرانية للنسخة القادمة من البطولة، وأمام نادي الاتحاد فرصة جيدة لجني المزيد من الأرباح في حال مشاركته في بطولة الأندية العربية والتي تفوق جوائزها المالية البطولة الآسيوية، إضافة إلى أنها ستقام نهائياتها قبل انطلاقة الموسم الرياضي الجديد وفي شهر أغسطس.