كشف مصدر خاص لـ «عكاظ» أن الإدارة الشبابية برئاسة عبدالله القريني طلبت من المدرب الوطني سامي الجابر عدم إشراك كابتن الفريق أحمد عطيف في المباريات الرسمية قبل أن يتوصل الطرفان لاتفاق حول مستحقات اللاعب المالية، وأفاد المصدر أن عطيف يعيش هذه الأيام معاناة الإبعاد عن تمثيل صفوف الفريق الكروي الأول بنادي الشباب بتوجيه إداري وتنفيذ فني، مستشهدا بإبعاد أحمد عطيف عن قائمة الـ 18 لاعبا أمام الاتحاد على الرغم من مرافقته لبعثة الفريق إلى جدة، إلا أنه بقي حبيس مقاعد المدرجات إلى جانب الجماهير الشبابية بالرغم عدم معاناته من أي إصابة.
وأكد المصدر أن عطيف لا يزال مصرا على استلام كامل مستحقاته المالية من الإدارة الشبابية البالغة 12 مليونا دون التنازل على حقوقه، خصوصا وأنه يعيش سنواته الأخيرة كلاعب كرة، مستبعدا فكرة تخفيض المبلغ المطروحة من قبل إدارة القريني المعترضة على قيمة عقده المبالغ فيها والتي لا تقارن بقيمة عقد اللاعب سعود كريري والذي كلف إدارة القريني مليونين ونصف للعام الواحد في حين تصل قيمة التعاقد مع عطيف ستة ملايين للسنة الواحدة.
وكان عطيف قد دخل في جدل مع إدارة القريني في الصيف الماضي بعد رفضه جدولة المبالغ المالية له مع النادي واستلامه شيكا بدون رصيد وصلت للمحاكم العامة ومنحت محكمة التنفيذ حينها نادي الشباب ورئيسه مهلة لمدة أسبوع منع على إثرها القريني من السفر تنفيذا لقرار المحكمة، كما تم إيقاف الخدمات الحكومية عن نادي الشباب.
وأكد المصدر أن عطيف لا يزال مصرا على استلام كامل مستحقاته المالية من الإدارة الشبابية البالغة 12 مليونا دون التنازل على حقوقه، خصوصا وأنه يعيش سنواته الأخيرة كلاعب كرة، مستبعدا فكرة تخفيض المبلغ المطروحة من قبل إدارة القريني المعترضة على قيمة عقده المبالغ فيها والتي لا تقارن بقيمة عقد اللاعب سعود كريري والذي كلف إدارة القريني مليونين ونصف للعام الواحد في حين تصل قيمة التعاقد مع عطيف ستة ملايين للسنة الواحدة.
وكان عطيف قد دخل في جدل مع إدارة القريني في الصيف الماضي بعد رفضه جدولة المبالغ المالية له مع النادي واستلامه شيكا بدون رصيد وصلت للمحاكم العامة ومنحت محكمة التنفيذ حينها نادي الشباب ورئيسه مهلة لمدة أسبوع منع على إثرها القريني من السفر تنفيذا لقرار المحكمة، كما تم إيقاف الخدمات الحكومية عن نادي الشباب.