يبحث المنتخب السعودي الشاب عن لقبه الثالث في كأس آسيا للشباب دون 19 عاما في كرة القدم عندما يلتقي نظيره الياباني اليوم (الأحد) في المباراة النهائية على استاد البحرين الوطني بالرفاع.
وتأهلت المنتخبات التي بلغت نصف نهائي كأس آسيا للشباب إلى نهائيات كأس العالم للشباب تحت 20 عاما المقررة العام القادم في كوريا الجنوبية، وهي منتخبات: السعودية واليابان وإيران وفيتنام.
وكان الدور ربع النهائي شهد خروج مستضيف البطولة المنتخب البحريني لكرة القدم بعد خسارته أمام فيتنام بهدف دون رد، فيما قطع الأخضر تذكرته بالفوز على العراق بنتيجة 6-5 بالركلات الترجيحية (الوقت الأصلي 2-2)، فيما تأهلت إيران بعد فوزها على أوزبكستان (2-صفر)، وتجاوز منتخب اليابان طاجيكستان بأربعة أهداف نظيفة.
وفي نصف النهائي، تغلب المنتخب السعودي على إيران 6-5، واليابان على فيتنام 3-صفر.
وتملك المنتخبات العربية سجلا حافلا في البطولة الآسيوية للشباب، والمنتخب العراقي هو أكثر المنتخبات العربية تحقيقا للقب بفوزه خمس مرات أعوام 1975 و1977 و1978 و1988 و2000، مقابل لقبين للسعودية (1986 و1992)، ولقب لكل من سورية (1994)، والإمارات (2008)، وقطر (2014).
ويسعى الأخضر الشاب من خلال هذه النسخة لاستعادة اللقب القاري بعد غياب استمر 24 عاما منذ تتويجه للمرة الأخيرة في عام 1992 في الإمارات، بعد أن دون اسمه في سجل الألقاب عام 1986 على أرضه.
ومن جانبها، تسعى اليابان لتحقيق لقبها القاري الأول على صعيد الشباب.
والمنتخبان السعودي والياباني لهما صولات وجولات في كأس آسيا للكبار، فتوج الأول بطلا لآسيا ثلاث مرات أعوام 1984 و1988 و1996، والثاني أربع مرات أعوام 1992 و2000 و2004 و2011.
يقود المنتخب السعودي للشباب المدرب سعد الشهري (39 عاما)، ويأمل في مواصلة تقديم العروض الإيجابية والقوية بعد أن نجح في قيادته إلى مونديال الشباب للمرة الثامنة في تاريخ الكرة السعودية.
ويعول الأخضر الشاب على لاعبين مميزين، أبرزهم الهدافان سامي النجعي وعبدالرحمن اليامي (4 أهداف لكل منهما)، فضلا عن راكان العنزي وأيمن الخليف وعبدالإله العمري ومحمد الزبيدي وعبدالله المجرشي والحارسين أمين البخاري ومحمد اليامي.
في المقابل، يأمل مدرب منتخب اليابان اتسوشي اوتشياما في قيادة منتخب بلاده إلى إنجاز تاريخي وكسر عقدة الوصافة التي لصقت بالمنتخب الياباني ست مرات في المباريات النهائية أعوام (1973 و1994 و1998 و2000 و2002 و2006). ويرغب المدرب الياباني في السير على خطى المنتخبين الأول والأوليمبي اللذين سبق أن تربعا على القمة القارية.
ويبرز في المنتخب الياباني يوتا ناكاياما وهيروكي نودا وكوكي أوغاوا شونتا ناكمورا وتاكيروا كيشيموتو وميزوكي ايتشيمارو ودايسوكي ساكاي والحارسين ريوسوكي كوجيما.
وتأهلت المنتخبات التي بلغت نصف نهائي كأس آسيا للشباب إلى نهائيات كأس العالم للشباب تحت 20 عاما المقررة العام القادم في كوريا الجنوبية، وهي منتخبات: السعودية واليابان وإيران وفيتنام.
وكان الدور ربع النهائي شهد خروج مستضيف البطولة المنتخب البحريني لكرة القدم بعد خسارته أمام فيتنام بهدف دون رد، فيما قطع الأخضر تذكرته بالفوز على العراق بنتيجة 6-5 بالركلات الترجيحية (الوقت الأصلي 2-2)، فيما تأهلت إيران بعد فوزها على أوزبكستان (2-صفر)، وتجاوز منتخب اليابان طاجيكستان بأربعة أهداف نظيفة.
وفي نصف النهائي، تغلب المنتخب السعودي على إيران 6-5، واليابان على فيتنام 3-صفر.
وتملك المنتخبات العربية سجلا حافلا في البطولة الآسيوية للشباب، والمنتخب العراقي هو أكثر المنتخبات العربية تحقيقا للقب بفوزه خمس مرات أعوام 1975 و1977 و1978 و1988 و2000، مقابل لقبين للسعودية (1986 و1992)، ولقب لكل من سورية (1994)، والإمارات (2008)، وقطر (2014).
ويسعى الأخضر الشاب من خلال هذه النسخة لاستعادة اللقب القاري بعد غياب استمر 24 عاما منذ تتويجه للمرة الأخيرة في عام 1992 في الإمارات، بعد أن دون اسمه في سجل الألقاب عام 1986 على أرضه.
ومن جانبها، تسعى اليابان لتحقيق لقبها القاري الأول على صعيد الشباب.
والمنتخبان السعودي والياباني لهما صولات وجولات في كأس آسيا للكبار، فتوج الأول بطلا لآسيا ثلاث مرات أعوام 1984 و1988 و1996، والثاني أربع مرات أعوام 1992 و2000 و2004 و2011.
يقود المنتخب السعودي للشباب المدرب سعد الشهري (39 عاما)، ويأمل في مواصلة تقديم العروض الإيجابية والقوية بعد أن نجح في قيادته إلى مونديال الشباب للمرة الثامنة في تاريخ الكرة السعودية.
ويعول الأخضر الشاب على لاعبين مميزين، أبرزهم الهدافان سامي النجعي وعبدالرحمن اليامي (4 أهداف لكل منهما)، فضلا عن راكان العنزي وأيمن الخليف وعبدالإله العمري ومحمد الزبيدي وعبدالله المجرشي والحارسين أمين البخاري ومحمد اليامي.
في المقابل، يأمل مدرب منتخب اليابان اتسوشي اوتشياما في قيادة منتخب بلاده إلى إنجاز تاريخي وكسر عقدة الوصافة التي لصقت بالمنتخب الياباني ست مرات في المباريات النهائية أعوام (1973 و1994 و1998 و2000 و2002 و2006). ويرغب المدرب الياباني في السير على خطى المنتخبين الأول والأوليمبي اللذين سبق أن تربعا على القمة القارية.
ويبرز في المنتخب الياباني يوتا ناكاياما وهيروكي نودا وكوكي أوغاوا شونتا ناكمورا وتاكيروا كيشيموتو وميزوكي ايتشيمارو ودايسوكي ساكاي والحارسين ريوسوكي كوجيما.