«لجنة» بسطت في جنبات شارع رياضي أشواكا تحمل شكل «التوثيق»..
بالأمس أفرزت «إبرة» الخليوي محلولها المغذي لتعصب لا يكاد يهدأ..
نتيجة لم ترضِ أحدا حتى من أشير عليهم بالرضا،، بل أشعلت أكثر من فتيل من دون جدوى..
الخليوي يبدأ بخطاب شرس يتشفى به ممن انتقدوا عمله ولجنته وأعضاءها..
بعد «عصرية» عصرت مواقع التواصل والتفاعل بآراء معارضة فائقة وأخرى أيدت بخجل ما آل إليه توزيع البطولات..
مساء.. يحمل «الرئيس» حقيبة مثقلة بدفاتر مبهمة الهوية بهدف تفنيد الحقائق لشارع اشطاط غضبا على غضب..
لتبدأ فقرة أشبه بـ«محاكمة».. يعترف فيها الخليوي بالتشفي في خطابه والخطأ في ذلك..
يليها باعتراف أنه لم يكن يملك أي خلفية عن أعضاء يرأسهم يتبعها بـ «تأكيد» أنه لو كان ملما ببعض العبث التويتري لهم لما أبقاهم..
رمى الخليوي باختيار أعضائه إلى الهيئة..
وهنا يكمن السؤال عن دور «رئيس اللجنة»، الذي لا يختار ولا يعلم ولا يدرك..
هل كانت المهمة الموكلة له مجرد «إلقاء خطاب» والمثول في «وجه المدفع» فقط.؟
نتائج انبثقت من لجنة لم تختر الوقت المناسب.. ولم تثبت رسميا.. ولم تُقوَّ بمؤرخين يشار إليهم بالثقة والتأريخ..
«كلنا ذلك الرجل».. كلمة كررها الخليوي للدفاع عن نفسه وعن أعضاء لجنته..
الكل في منظوره شتّام، لا يحترم التاريخ، أقرب إلى «السفه» في كتابات يلوث بها مواقع التواصل..
الكل دون استثناء في نظر «الرئيس» هم كذلك.. وكأنها «كلمة قالت للخليوي دعني»..
بالأمس أفرزت «إبرة» الخليوي محلولها المغذي لتعصب لا يكاد يهدأ..
نتيجة لم ترضِ أحدا حتى من أشير عليهم بالرضا،، بل أشعلت أكثر من فتيل من دون جدوى..
الخليوي يبدأ بخطاب شرس يتشفى به ممن انتقدوا عمله ولجنته وأعضاءها..
بعد «عصرية» عصرت مواقع التواصل والتفاعل بآراء معارضة فائقة وأخرى أيدت بخجل ما آل إليه توزيع البطولات..
مساء.. يحمل «الرئيس» حقيبة مثقلة بدفاتر مبهمة الهوية بهدف تفنيد الحقائق لشارع اشطاط غضبا على غضب..
لتبدأ فقرة أشبه بـ«محاكمة».. يعترف فيها الخليوي بالتشفي في خطابه والخطأ في ذلك..
يليها باعتراف أنه لم يكن يملك أي خلفية عن أعضاء يرأسهم يتبعها بـ «تأكيد» أنه لو كان ملما ببعض العبث التويتري لهم لما أبقاهم..
رمى الخليوي باختيار أعضائه إلى الهيئة..
وهنا يكمن السؤال عن دور «رئيس اللجنة»، الذي لا يختار ولا يعلم ولا يدرك..
هل كانت المهمة الموكلة له مجرد «إلقاء خطاب» والمثول في «وجه المدفع» فقط.؟
نتائج انبثقت من لجنة لم تختر الوقت المناسب.. ولم تثبت رسميا.. ولم تُقوَّ بمؤرخين يشار إليهم بالثقة والتأريخ..
«كلنا ذلك الرجل».. كلمة كررها الخليوي للدفاع عن نفسه وعن أعضاء لجنته..
الكل في منظوره شتّام، لا يحترم التاريخ، أقرب إلى «السفه» في كتابات يلوث بها مواقع التواصل..
الكل دون استثناء في نظر «الرئيس» هم كذلك.. وكأنها «كلمة قالت للخليوي دعني»..