سيكون العلماء أو أحد الدعاة ضمن عضوية لجنة المشاركة الجماهيرية التي تقدم العون والنصح والمشورة في تطوير الأفكار لزيادة المشاركة الكروية في المملكة العربية السعودية في المجلس المنتخب لإدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم في دورته الثانية التي انطلقت أمس، بعدما منح النظام الأساسي للاتحاد السعودي لكرة القدم بنظامه المعدل والجديد المعتمد من قبل الجمعية العمومية لاتحاد كرة القدم في 10 يونيو 2015 من العام الماضي بحضور وفد من الفيفا وأمين عام اللجنة الأولومبية السعودية عضوية واحدة للعلماء أو الدعاة ضمن أعضاء اللجان الدائمة بحسب المادة الـ40 من النظام الأساسي والمعنونة بالفرع الرابع بجانب اللجنة التجارية وعمليات كرة القدم ولجنة المشاركة الجماهيرية ولجنة الحكام ولجنة الموقتة.
ووقفا للنص التعريفي والقانوني للجنة المشاركة الجماهيرية سيكون عضو من العلماء أو من الدعاة ضمن ممثلي المشورة لتطوير كرة القدم في المملكة في لجنة المشاركة الجماهيرية التي تحمل في عضويتها أربعة ممثلين دائمين ممثل وزارة التعليم وممثل لإحدى الشركات الكبرى وممثل الاتحاد المنتخب الجديد إضافة لعضوية عالم أو داعية بحسب نص اللجان الدائمة للاتحاد في النظام الأساسي الجديد وسيلتزم المرشح الانتخابي الفائز في انتخابات رئاسة مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم في دورته الثانية بتسمية عضو من العلماء والدعاة ضمن لجنة المشاركة الجماهيرية وهو أول دخول للعلماء الشرعيين والدعاة في منظومة الرياضة السعودية، واشترط النظام الأساسي على ممثل التعليم أن يكون المنتسب من التعليم له اهتمامات في الرياضة فيما لم تلزم العلماء والدعاة والشركات الكبرى بالشرط نفسه.
ووقفا للنص التعريفي والقانوني للجنة المشاركة الجماهيرية سيكون عضو من العلماء أو من الدعاة ضمن ممثلي المشورة لتطوير كرة القدم في المملكة في لجنة المشاركة الجماهيرية التي تحمل في عضويتها أربعة ممثلين دائمين ممثل وزارة التعليم وممثل لإحدى الشركات الكبرى وممثل الاتحاد المنتخب الجديد إضافة لعضوية عالم أو داعية بحسب نص اللجان الدائمة للاتحاد في النظام الأساسي الجديد وسيلتزم المرشح الانتخابي الفائز في انتخابات رئاسة مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم في دورته الثانية بتسمية عضو من العلماء والدعاة ضمن لجنة المشاركة الجماهيرية وهو أول دخول للعلماء الشرعيين والدعاة في منظومة الرياضة السعودية، واشترط النظام الأساسي على ممثل التعليم أن يكون المنتسب من التعليم له اهتمامات في الرياضة فيما لم تلزم العلماء والدعاة والشركات الكبرى بالشرط نفسه.