اتفق عدد من المدربين الوطنيين على صعوبة لقاء منتخبنا مع اليابان فكل منتخب لن يتنازل بسهولة عند انتزاع نقاط المباراة وتفادي الهزيمة بأي حال من الأحوال، وذهب معظمهم إلى أن نتيجة التعادل عادلة بينهما، فكل منتخب يمتلك قوة فنية لا يمكن تجاهلها.
في البداية يقول على كميخ إن مستوى منتخبنا في تدرج نحو الأفضل من مباراة إلى أخرى وهذا في عالم كرة القدم عامل إيجابي، فيما الياباني سوف يحاول الكسب بأي طريقة من أجل تعويض ما فاته، والأخضر سيتجنب الهزيمة ويحصن خطوطه الدفاعية، وأعتقد أن التعادل هو النتيجة الأقرب.
فيما يرى عمر باخشوين، أن المباراة مفترق طرق ومعقدة، إذ لا أحد يستطيع التكهن بنتيجتها، نظرا لرغبة كل طرف في انتزاع نتيجة تعزز حظوظه في المنافسة على صدارة المجموعة.
ويؤكد بندر الجعيثن أصبحنا قريبين من التأهل إلى نهائيات كأس العالم، ولكن يجب علينا أن نعمل ألف حساب لمنافسينا، منتخبنا لديه تنظيم جيد، هجوم قوي وتكتيك يتناسب مع قدراتنا الفنية، وفي المقابل نجد أن اليابان ستستميت من أجل تفادي الهزيمة بأي شكل، لأنها تسعى إلى التعويض.
و يشير صالح الداود إلى أن المباراة مصيرية وستحدد بشكل كبيرخريطة وجدول فرق المقدمة، ولكن من خلال المواجهات السابقة على أرض اليابان دائما تكون الكفة لصالحهم، لذا فاليابان هي الأقرب للفوز.
ويؤيد المدرب محمد المترو الرأي الرامي إلى فوز اليابان من خلال تجارب سابقة، إذ تتفوق على السعودية على أرضها ولكن هى استدعت 15 لاعبا محترفا من خارج أرضها وهذه الخطوة هي سلاح ذوحدين ربما هذه المجموعة لا تنسجم مع العناصر الأخرى ويحدث خللا في الأداء يستغلها منتخبنا ويحقق النتيجة التي يريدها.
ويضيف عبدالله خوقير: المنتخب السعودي ودع الروح الانهزامية التي صاحبته منذ سنوات وأصبحت له هيبة يستطيع بها تحقيق أي نتيجة بفضل وجود عناصر متجانسة، ولكن اليابان تبحث عن التعويض من أجل العودة للمنافسة وستوظف كل أوراقها الفنية في سبيل الفوز لا غير، و بكل المقاييس مواجهة صعبة للفريقين والتعادل هو الأقرب.
واختتم مدرب أولمبي فريق الوحدة فوزي كرني، التصريحات بقوله أصحاب الأرض الأقرب للفوز، نظرا لعوامل المباراة الفنية من أرض وجمهور ومن خلال تجارب سابقة اليابان لم يسبق هزيمتها على أرضها، إضافة إلى أنها تبحث عن التعويض وجلبت محترفيها في كل بقاع الأرض.
في البداية يقول على كميخ إن مستوى منتخبنا في تدرج نحو الأفضل من مباراة إلى أخرى وهذا في عالم كرة القدم عامل إيجابي، فيما الياباني سوف يحاول الكسب بأي طريقة من أجل تعويض ما فاته، والأخضر سيتجنب الهزيمة ويحصن خطوطه الدفاعية، وأعتقد أن التعادل هو النتيجة الأقرب.
فيما يرى عمر باخشوين، أن المباراة مفترق طرق ومعقدة، إذ لا أحد يستطيع التكهن بنتيجتها، نظرا لرغبة كل طرف في انتزاع نتيجة تعزز حظوظه في المنافسة على صدارة المجموعة.
ويؤكد بندر الجعيثن أصبحنا قريبين من التأهل إلى نهائيات كأس العالم، ولكن يجب علينا أن نعمل ألف حساب لمنافسينا، منتخبنا لديه تنظيم جيد، هجوم قوي وتكتيك يتناسب مع قدراتنا الفنية، وفي المقابل نجد أن اليابان ستستميت من أجل تفادي الهزيمة بأي شكل، لأنها تسعى إلى التعويض.
و يشير صالح الداود إلى أن المباراة مصيرية وستحدد بشكل كبيرخريطة وجدول فرق المقدمة، ولكن من خلال المواجهات السابقة على أرض اليابان دائما تكون الكفة لصالحهم، لذا فاليابان هي الأقرب للفوز.
ويؤيد المدرب محمد المترو الرأي الرامي إلى فوز اليابان من خلال تجارب سابقة، إذ تتفوق على السعودية على أرضها ولكن هى استدعت 15 لاعبا محترفا من خارج أرضها وهذه الخطوة هي سلاح ذوحدين ربما هذه المجموعة لا تنسجم مع العناصر الأخرى ويحدث خللا في الأداء يستغلها منتخبنا ويحقق النتيجة التي يريدها.
ويضيف عبدالله خوقير: المنتخب السعودي ودع الروح الانهزامية التي صاحبته منذ سنوات وأصبحت له هيبة يستطيع بها تحقيق أي نتيجة بفضل وجود عناصر متجانسة، ولكن اليابان تبحث عن التعويض من أجل العودة للمنافسة وستوظف كل أوراقها الفنية في سبيل الفوز لا غير، و بكل المقاييس مواجهة صعبة للفريقين والتعادل هو الأقرب.
واختتم مدرب أولمبي فريق الوحدة فوزي كرني، التصريحات بقوله أصحاب الأرض الأقرب للفوز، نظرا لعوامل المباراة الفنية من أرض وجمهور ومن خلال تجارب سابقة اليابان لم يسبق هزيمتها على أرضها، إضافة إلى أنها تبحث عن التعويض وجلبت محترفيها في كل بقاع الأرض.