يواصل مركزالملك عبدالعزيز للحوارالوطني تقديم برامجه ودوراته في الحوار الرياضي والتي انطلقت منذ عامين عبر مبادرة (فرقنا ما تفرقنا) للقضاء على التعصب أو الحد منه، وفي هذا الإطار أطلق أحد الناشطين تصويتا عبر شبكة التواصل الاجتماعي شارك فيه قرابة 20 ألفا حول مدى جدوى تلك الدورات التي يقيمها المركز للقضاء على التعصب وظهرت النتائج على النحو التالي:
35 % يرون أن المهمة مستحيلة
32 % صوت على أن المهمة صعبة
25% من المصوتين أكد أن المهمة ممكنة
8% وجد أن المهمة سهلة
ويقدم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني على مدار العام العديد من المناشط والفعاليات وورش العمل في العديد من المجالات والتي يأتي منها المجال الرياضي من خلال استقطاب العديد من الأسماء الرياضية المعروفة للمشاركة في بث روح المنافسة الشريفة والبعد عن التعصب الرياضي.
وسجل المركز العديد من المبادرات الإيجابية على المستوى الرياضي في أوساط الرياضيين والأندية مما كان لها أثر بالغ في توجيه الشباب نحو إذكاء روح المنافسة دون الإضرار بالآخرين.
35 % يرون أن المهمة مستحيلة
32 % صوت على أن المهمة صعبة
25% من المصوتين أكد أن المهمة ممكنة
8% وجد أن المهمة سهلة
ويقدم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني على مدار العام العديد من المناشط والفعاليات وورش العمل في العديد من المجالات والتي يأتي منها المجال الرياضي من خلال استقطاب العديد من الأسماء الرياضية المعروفة للمشاركة في بث روح المنافسة الشريفة والبعد عن التعصب الرياضي.
وسجل المركز العديد من المبادرات الإيجابية على المستوى الرياضي في أوساط الرياضيين والأندية مما كان لها أثر بالغ في توجيه الشباب نحو إذكاء روح المنافسة دون الإضرار بالآخرين.