تحتضن الرياض يوم الأحد القادم معسكرا إعداديا قصيرا للاعبي منتخبنا الوطني للشباب مواليد ٩٧ لمدة ثلاثة أيام، تحضيرا للمشاركة في نهائيات كأس العالم للشباب 2017 في كوريا الجنوبية، ومن المنتظر أن يعلن الجهاز الفني المشرف على المنتخب الشاب قائمة اللاعبين المنضمين للمعسكر والتي ستشتمل على أسماء بديلة للاعبين المصابين أبرزهم راكان العنزي المصاب في ركبة القدم، ومن المتوقع أن تشهد القائمة عودة قائد المنتخب الشاب محمد بصاص والذي لم يتمكن من المشاركة في التصفيات النهائية بسبب الإصابة، إلا أنه من المنتظر أن يشهد التجمع التحضيري القصير القادم عودته للانضمام إلى صفوف الأخضر الشاب من جديد بعد تعافيه من الإصابة.
ويهدف الجهاز الفني للأخضر الشاب بقيادة المدرب الوطني سعد الشهري ومساعده صالح المحمدي من إقامة المعسكر القصير إلى المتابعة والوقوف على جاهزية اللاعبين بدنياً ولياقياً ومدى تطبيقهم للبرنامج الغذائي واللياقي الخاص والمعد للاعبين مسبقاً من قبل الجهاز الفني لمعالجتها وإعادة تصحيحها في حال القصور، إلى جانب التركيز على خلق مزيد من الانسجام ما بين مجموعة اللاعبين لحين انطلاق الكرنفال العالمي.
وقرر الجهاز الفني المشرف على منتخبنا الشاب، إقامة مثل هذه التجمعات القصيرة مرة واحدة من كل شهر في خضم المنافسات المحلية في مختلف الفئات، لحين عقد معسكر إعدادي خاص لنهائيات كأس العالم.
من جانبه، أوضح مدير منتخبنا الوطني الشاب علي الشعيلان أن مثل هذه التجمعات يحرص من خلالها الجهاز الفني على إعطاء فرصة للاعبين للممارسة وعدم الاستسلام للانقطاع نظير عدم مشاركة عدد من اللاعبين مع أنديتهم كونهم مواليد ٩٧ في حين أن المشاركين في خضم المنافسات المحلية فئة الأولومبي مواليد ٩٦ وفئة الشباب ٩٨ و٩٩ وبالتالي هذا التجمع يعطي فرصة للاعبين للمشاركة والتجهيز لحين إقامة المعسكر الإعدادي، لافتاً إلى أن الجهاز الفني يراقب مشاركات جميع اللاعبين مع أنديتهم واتضح أن منهم من لم يشارك أكثر من ٢٠ دقيقة.
وختم الشعيلان حديثه بقوله: الجهاز الفني لن يستدعي اللاعبين المشاركين مع الأندية أمثال سامي النجعي من النصر وخالد السميري في حال قرر الجهاز الفني ضمه للمنتخب وستقتصر القائمة على اللاعبين غير المشاركين مع الأندية وهم الأكثر عددا.
يذكر أن منتخبنا الشاب تأهل إلى نهائيات كأس العالم للمرة الثامنة في تاريخه ليشارك في النسخة التي ستقام عام 2017 في كوريا الجنوبية تحت 20 سنة وهي النسخة الحادية والعشرون منذ إنشائها في عام 1977 باسم بطولة العالم للشباب لكرة القدم.
ويهدف الجهاز الفني للأخضر الشاب بقيادة المدرب الوطني سعد الشهري ومساعده صالح المحمدي من إقامة المعسكر القصير إلى المتابعة والوقوف على جاهزية اللاعبين بدنياً ولياقياً ومدى تطبيقهم للبرنامج الغذائي واللياقي الخاص والمعد للاعبين مسبقاً من قبل الجهاز الفني لمعالجتها وإعادة تصحيحها في حال القصور، إلى جانب التركيز على خلق مزيد من الانسجام ما بين مجموعة اللاعبين لحين انطلاق الكرنفال العالمي.
وقرر الجهاز الفني المشرف على منتخبنا الشاب، إقامة مثل هذه التجمعات القصيرة مرة واحدة من كل شهر في خضم المنافسات المحلية في مختلف الفئات، لحين عقد معسكر إعدادي خاص لنهائيات كأس العالم.
من جانبه، أوضح مدير منتخبنا الوطني الشاب علي الشعيلان أن مثل هذه التجمعات يحرص من خلالها الجهاز الفني على إعطاء فرصة للاعبين للممارسة وعدم الاستسلام للانقطاع نظير عدم مشاركة عدد من اللاعبين مع أنديتهم كونهم مواليد ٩٧ في حين أن المشاركين في خضم المنافسات المحلية فئة الأولومبي مواليد ٩٦ وفئة الشباب ٩٨ و٩٩ وبالتالي هذا التجمع يعطي فرصة للاعبين للمشاركة والتجهيز لحين إقامة المعسكر الإعدادي، لافتاً إلى أن الجهاز الفني يراقب مشاركات جميع اللاعبين مع أنديتهم واتضح أن منهم من لم يشارك أكثر من ٢٠ دقيقة.
وختم الشعيلان حديثه بقوله: الجهاز الفني لن يستدعي اللاعبين المشاركين مع الأندية أمثال سامي النجعي من النصر وخالد السميري في حال قرر الجهاز الفني ضمه للمنتخب وستقتصر القائمة على اللاعبين غير المشاركين مع الأندية وهم الأكثر عددا.
يذكر أن منتخبنا الشاب تأهل إلى نهائيات كأس العالم للمرة الثامنة في تاريخه ليشارك في النسخة التي ستقام عام 2017 في كوريا الجنوبية تحت 20 سنة وهي النسخة الحادية والعشرون منذ إنشائها في عام 1977 باسم بطولة العالم للشباب لكرة القدم.